الصفحه ٢٤٧ : : « أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّك لست بنبيّ ؟ » قال : نعم . قال : « وإنّك خليفتي في
الصفحه ٤٠١ :
فهذه الأخبار بعضها صريح وبعضها الآخر
ظاهر في أنّ أزواج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يكنّ من
الصفحه ١٠٢ : الخوارج ونحوهم من أهل الشام ، لا معاوية ونحوه من الصحابة ، لأنهم متأوّلون ، فلهم أجر ، وله هو وشيعته أجران
الصفحه ١٦١ :
أحد من القوم إلّا
لعنه ، غيري(١) .
وهذه الأعمال كانت سبباً لنقمة المسلمين
على الخليفة حتى انجرّ
الصفحه ١٧٠ : موضع آخر : ذكر شيخنا أبو جعفر
الاسكافي رحمهالله
؛ أن معاوية وضع قوماً من الصحابة وقوماً من التابعين
الصفحه ١٠٨ :
تصدر من أدنى
المؤمنين فكيف بسيف الله المسلول على أعدائه(١)
.
هكذا تعمل العصبية عملها ! فعندما
الصفحه ٢٤١ : وعن ابن جرير وابن النجّار والحسن بن عرفة والدروقي ، واللفظ لمسلم أنه أمر معاوية بن أبي سفيان سعداً
الصفحه ١٠٤ :
امتناعهم من لعن أخي
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
على منبرهم ؟! وهو يُلْعَن على منابر الحرمين
الصفحه ١٦٠ : الرضاعة ...(١) .
قال ابن حجر العسقلاني : إنّ أمراء الأمصار
كانوا من أقاربه ، كان بالشام كلِّها معاوية
الصفحه ٢٩ :
لا ينجو من هذه الأُمّة إلّا
طائفة واحدة :
كنت عندما أفكر في الحديث الذي أخرجه
أصحاب السنن بطرق
الصفحه ٣٨ : والخطيب وابن عساكر عن
معاوية بن أبي سفيان : أنه خطب ، فقال : يا ناس ، أقلوا الرواية عن رسول الله
الصفحه ٨٥ :
٢٥ ـ وأبو قتادة .
٢٦ ـ وأبو اليسر .
٢٧ ـ ومعاوية بن أبي سفيان .
٢٨ ـ وعمرو بن العاص .
٢٩
الصفحه ٢٥١ : ـ والبراء .
١٩ ـ وعبد الله بن أبي أوفى .
٢٠ ـ ومعاوية بن أبي سفيان .
٢١ ـ وابن عمر .
٢٢ ـ وبريدة بن
الصفحه ٢٤٢ : : « أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا نبيّ بعدي » .
قال الهيثمي : رواه الطبراني في
الصفحه ٣٣٢ : تشهدون أنّ الله ورسوله أولى بكم من أنفسكم ، وأنّ الله ورسوله مولاكم ؟ » قالوا : بلى ، قال : « فمن كان