الصفحه ١٠٥ : أمير الكوفة من قبل معاوية ـ حجر بن عدي أن يقوم في الناس فيلعن علياً عليهالسلام
، فأبى ذلك ، فتوعّده
الصفحه ٣٧٧ :
الاثني عشر من أهل بيته وعترته صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وأنّهم كانوا أعلم أهل زمانهم وأجلّهم وأورعهم
الصفحه ٣٣٧ :
عنه فقال : « يا
أيّها الناس ! من أولى بكم من أنفسكم ؟ » قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : « ألست
الصفحه ٢٨٤ : فرفعها حتى رؤي بياض
آباطهما وعرفه القوم أجمعون ، فقال : « أيّها الناس ! من أولى الناس بالمؤمنين من أنفسهم
الصفحه ١٢٠ : ثبات الخليفة
الأول بدون سند وإن انجرّ إلى طرح الخبر الصحيح ، ولكن بعد أن اعترف الخليفة بنفسه أنه كان من
الصفحه ٢٣٥ : ومنعني واحدة ؛ سألت الله أن يجمع عليك أمتي ، فأبى عليَّ ، وأعطاني فيك أن أول من تنشق الأرض عنه يوم
الصفحه ٣٢٥ : بينهم ، فسمعت عليّاً يقول : بايع الناس لأبي بكر وأنا والله أولى بالأمر منه وأحقّ به ، فسمعت وأطعت
الصفحه ٥٩ : قام فصلى ركعتين ، ثم قال : « يا أنس أول من يدخل عليك من هذا الباب أمير المؤمنين وسيد المسلمين وقائد
الصفحه ١١٩ : الفلانية : عمر وعثمان بدل فلان . وهكذا يفعلون !(٣)
إنّ الإمام الرازي بعد أن اعترف في المسألة
الأُولى من
الصفحه ١٤٥ : ، لا
عثمان بن عفان ، لأنّ عمر أول من نهى عنها ، فكان مَنْ بعده تابعاً له في ذلك .
وأخرجه الأوزاعي
الصفحه ٢١٥ : الدنيا والآخرة » ، قال : وكان أول من أسلم .
وقد جاء في لفظ لابن أبي عاصم في موضع
من هذا الحديث أن رسول
الصفحه ٣٩٢ : : « أما ترضى أن تكون رابع أربعة في أوّل من يدخل الجنة : أنا وأنت والحسن
الصفحه ٩٤ :
وقد تقدم نظير هذا الموقف من الذهبي في
حديث ( باب العلم ) أيضاً ، ورأيت هناك ما حكاه العلامة الهندي
الصفحه ١٠٧ :
فيه ، وأنهم مع ذلك
مأجورون(١) .
ولا أدري هل ظنَّ ابنُ حجر أن الله
تعالى سيتجاوز عن معاوية
الصفحه ١٥٩ : هديِك .
وغير المال كانت الولايات تغدق على
الولاة من قرابة عثمان ، وفيهم معاوية الذي وسع عليه في الملك