الصفحه ١٢٠ : رضياللهعنه
. وعندي فيه إشكال ، لأن الذين أمر الله رسوله بمشاورتهم في هذه الآية هم الذين أمرهم بأن يعفو عنهم
الصفحه ١٢١ : بعده ؟! قوموا فموتوا على ما مات عليه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ثم استقبل القوم فقاتل حتى قتل
الصفحه ١٣٥ : اثنتي عشرة سنة ، فلم لم يعمل بقول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذي رواه عمران في قصة سفرهم ، وكان
الصفحه ١٤٤ : : فعلناهما مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثم نهانا عنهما عمر فلم نعد لهما .
وأخرج أبو عوانة عن جابر
الصفحه ١٤٧ : الخطاب قد نهى عن ذلك ! فقال سعد : قد صنعها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وصنعناها معه(٢) .
وعن سعيد
الصفحه ١٤٩ :
ثم قال : وإني أنهاكم عنها وقد فعلها
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وفعلتها معه(١) .
وقد
الصفحه ١٥٧ :
واسترجعه الخليفة
الرؤوف .
وما تصدّق به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
على المسلمين في سوق
الصفحه ١٥٩ : أظنك أخذت هذا المال عوضاً عما كنت أنفقته في سبيل الله في حياة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، والله
الصفحه ١٦٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
! فخلوها ...(٢) .
وأخرج ابن عبد البر ونقل محب الطبري عن
القلعي عن
الصفحه ١٧٢ :
بذراع حتى لو سلكوا
جُحر ضبّ لسلكتموه » ، قلنا : يا رسول الله ، اليهود والنصارى ؟ قال : « فمن
الصفحه ١٧٥ : متعددة وألفاظ مختلفة .
قال الله تعالى في كتابه الكريم : ( وَمَا مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ
الصفحه ١٨١ : أنها قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إن من أصحاب من لا يراني بعد أن أفارقه » .
فخرج
الصفحه ١٩٠ : الله : أنّه حجَّ مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عام ساق معه الهدي ـ وقد أهلّوا بالحج مفردا ـ فقال
الصفحه ١٩١ : ء في أكثر روايات هؤلاء : أن سراقة
بن مالك قام فقال : يا رسول الله ، هي لنا أو للأبد ؟ فقال : « لا ، بل
الصفحه ١٩٣ : الشامي وأمثالهم !! .
وأخرج أحمد بن حنبل وأبو يعلى وابن ماجه
وابن حزم عن البراء بن عازب ، قال : خرج رسول