الصفحه ٣٨٢ :
أنّهما لن يفترقا حتى
يردا عليّ الحوض »(١) .
وأخرج الموفّق بن أحمد من الحنفية عن
عليّ عليهالسلام
الصفحه ١١٤ : ومسلم وغيرهما عن سهل
بن حُنَيْف مختصراً .
وجاء في بعض الروايات أن هذه المقابلة
صدرت من الخليفة مرة
الصفحه ١٢٣ :
خيبر إلى عمر ، فانطلق
فرجع يجبن أصحابه ويجبنونه .
ثم قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط
مسلم ولم
الصفحه ١٦ : والإضطهاد ، كل ذلك من الذين يدعون أنهم على دينهم .
وكان الجرم غير المغتفر هو الانتساب إلى
هذه الطائفة
الصفحه ١١٦ : النفس من جهة ، ومن جهة أخرى تراه كيف يقابله ويظهر شدته وغلظته أمامه صلوات الله عليه وآله .
نعم ، هذه
الصفحه ١٥٠ : المعلق على صحيح ابن حبان : إسناده
صحيح ، رجاله ثقات(١) .
ويتعجب المرء حين يرى خوفهم من إظهار
الحقيقة
الصفحه ٤١٥ : .
شهادته :
قتل مسموماً من قبل الخليفة العباسي المعتصم في سنة مائتين وعشرين للهجرة ببغداد ، ودفن إلى جانب
الصفحه ١٩٨ : ، فتوفّي صلوات الله وسلامه عليه وآله(١) .
إذا تفكر المرء في ما تقدّم من تركهم
لجنازة النبي
الصفحه ١٢٦ :
فيفكر المرء : إذا كان لأبي بكر هذه الأموال
فلم لم ينفق على النبي والمسلمين وهم في شعب أبي طالب
الصفحه ٣٦ : ،
قال : والله ما مات عمر حتى بعث إلى أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فجمعهم من الآفاق : عبد الله
الصفحه ١٢٥ : : « ما نفعني مال أحد مثل ما نفعني مال أبي بكر » ، وأنه كان من المنفقين كثيراً على النبي وغيره من المسلمين
الصفحه ١٥٤ : في الله ...(١)
.
إذا نظر المرء إلى هذه القضايا يرى أن
الحياء والرأفة يترشح منها ، ويتعجب من الخليفة
الصفحه ٣٠٦ : من جلساء عليّ ، وطلحة بن مصرف ، ونسبه إلى جماعة من المحدثين ، وصحّح كثيراً منها .
وفي بعض الروايات
الصفحه ٢١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بني عبد المطلب قائلاً : « إنّي بعثت إليكم بِخاصة وإلى الناس بِعامة وقد رأيتم من هذه الآية ما قد
الصفحه ٣٥٥ : واحدةٌ لا مثيل لها ، وفريدةٌ لا نظير لها منذ خلق آدم إلى يوم القيامة ، ولاحظ فضائل غيرها كيف سرد فيه ما