الصفحه ١٩٤ : ، فانطلق ثم دخل على عائشة غضبان ، فرأت الغضب في وجهه ، فقالت : من أغضبك أغضبه الله ؟! قال : « ما لي لا أغضب
الصفحه ١٢٨ : جميع
أمواله على النبي عدّة مرات ، ومنها يوم المسير إلى معركة تبوك ، وفيه جهز بأمواله مقداراً عظيماً من
الصفحه ٢٧٦ : ، وإنّي أوصيت إلى علي وهو أفضل من أتركه من بعدي »(١) .
وعن المناقب عن الأصبغ بن نباتة قال : قال
أمير
الصفحه ٩٤ : مظلومية علي عليهالسلام وأنه كيف وصل إلى
درجة يخاف المحدِّثون على أنفسهم من إظهار فضائله ومناقبه حتى عند
الصفحه ٤٥ : علي كرم الله وجهه ، فبعث إليهم عمر ، فجاء فناداهم وهم في دار علي ، فأبوا أن يخرجوا ، فدعا بالحطب وقال
الصفحه ٤٠٧ : على هذا يومين من المدينة ، فما مضى يومان إلّا وفقدوه حين طلع الفجر ، وهم يرصدونه ، فطلبوه فلم يجدوه
الصفحه ٣٧٧ : بن عبد الملك ، مروان بن محمد بن مروان ، السفّاح ، المنصور ... وذكر أسماء سلاطين بني العباس إلى زمانه
الصفحه ٣٧١ : اليهوديّ على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وجوابه عليها ، إلى أن قال : فأخبرني عن وصيّك من هو ؟ فما من نبي
الصفحه ٣٧٣ :
وأخرج الموفّق بن أحمد عن عامر بن واثلة
قال : جاء يهودي من يهود المدينة إلى عليّ كرم الله وجهه قال
الصفحه ٢٩٥ : الخدري ، قال : نزلت هذه الآية : ( يَا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ )
على
الصفحه ١٦٨ : وحشمهم ، فلبثوا بذلك ما شاء الله .
ثم كتب إلى عماله نسخة واحدة إلى جميع
البلدان : انظروا من قامت عليه
الصفحه ٤٤٢ : الحسن
علي بن أبي الكرم الشيباني المعروف بابن الأثير ( ٥٥٥ ـ ٦٣٠ هـ ) ، مؤسسة التاريخ العربي ، بيروت
الصفحه ٤٣٣ : ، إيران .
٥٨ ـ جواهر العقدين في فضل الشرفين ، شرف
العلم الجلي والنسب النبوي : لنور الدين علي بن عبد الله
الصفحه ١٥ : المرحلة النهائية من هدفه وأن يظهر دينه على جميع الأديان ، ومضى ذلك النبي العظيم والهدف لم يصل بعد إلى
الصفحه ٢٨٨ : علي ـ : « اللهمّ من كنت مولاه فعليّ مولاه ، اللهمّ وال من والاه وعاد من عاداه ـ يقولها ثلاث مرّات