الصفحه ٢٩٤ : نظام الاقطاع الجائر ،
مكافحة الجهل والاُمية وحلّ مشكلة الدراسة والتعليم ، تعليم المرأة وتثقيفها
والحثّ
الصفحه ٧٧ :
خدّان هما مرآة
الجذل ، طفل وديع يمرح ويرفرف كالفراشة في ملعب الطفولة ، شمعة متقدة تشرق كالنجم
الصفحه ١١٧ : وعاطفة ثائرة كان لا بد ان يتأثر بالعوامل المحيطة به وأن يعكسها على مرآة
شعره وأدبه. ومن هذه العوامل
الصفحه ١٢١ : الصور الخيالية
المرتسمة على مرآة الذهن فهو مصباحه ، ويستاف من زفرات قلبه المحترقة عبيره
ونفحاته ، فهو
الصفحه ٢٣١ : متشددة كالنجف حيث القيود الصارمة المفروضة على اختلاط الجنسين ، والأعراف
التقليدية المتزمتة على المرأة
الصفحه ٢٥٠ :
النجف إلى المغرب ، ومن المغرب إلى أبو ظبي حيث كان الفرطوسي ينتظر أن يصله هذا
الشعر ليعيد النظر فيه ويكمل
الصفحه ٤٨ : سلطاته الدستورية بصورة نظرية وواقعية (٢).
وعندما أحست بريطانيا اصطدام مصالحها
بسياسة الملك الوطنية
الصفحه ٢٤٤ :
يلتفتوا الى أبعد من ذاتهم ، ولا الى عالم غير العالم المنظور ، ولا تولدت عندهم
الأساطير الخصيبة ، ولم يكن
الصفحه ٢٧٧ : القافية.
وهذا دأب شعراء النجف فانّهم ينظرون «
إلى وحدة القافية نظرة اعتزاز ، ويعدونها أصلاً من أُصول
الصفحه ٣٤ :
والحضارة الجديدة ، وكان
لابد من التطلع الى إنماء في الحياة الاقتصادية والاجتماعية واللحاق بالركب
الصفحه ١٣٣ : الثكلـى فكل مفوّه
فيه ينـوحُ وكـل حفل مأتم
إلى أن يقول :
ماذا أبث من
الصفحه ٢٢٩ : خريف
يتضـورون ويكتفـون قنـاعـةً
ان اطعمـوا فـي كسرة ورغيف
إلى أن
الصفحه ٧٠ : الشيخ عبد المنعم من عشيرة ( آل
فرطوس ) احدى العشائر العربية العريقة في جنوب العراق. نزحت من الحجاز الى
الصفحه ٧١ :
« غزي (١) ».
ومن المؤرخين من يعزو نسب الفرطوسيين
الى « الظوالم » وهي عشيرة من « فزارة » تتفرع
الصفحه ٨٢ :
جامعتها الطبية.
وبعد فترة قضاها في « سويسرا » قرر الذهاب الى لبنان (١) فبقي مدة هناك ثم توجه بعدها