الصفحه ٧٢ : للشيخ
مرتضى الأنصاري ، والشيخ راضي النجفي ، والشيخ مهدي كاشف الغطاء ، والشيخ محمد
حسين الكاظمي ، والسيد
الصفحه ٧٣ :
٤ ـ والده:
هوالشيخ حسين الفرطوسي. كان من فضلاء
عصره ورجال اسرته الأعلام. هاجر الى سامراء وأقام
الصفحه ٨٢ : الى « جنيف » في « سويسرا » لمعالجة بصره حيث نزل عند أخيه
الدكتور محمد حسين الفرطوسي وذلك في سنة ١٩٨٠
الصفحه ١٠٠ : : « ولإرهاف حسه وقوة العقيدة الدينية فيه أصبح متألماً من الوضع
الديني الحاضر وارتباك سير الدراسة والفوضوية
الصفحه ١١١ : يوم
قصيدة في محضر الامام محمد الحسين آل كاشف الغطاء (٢٢) فآلى الامام على نفسه أن لا يسمعها
الاّ وهو
الصفحه ٢١٠ : الروائع قصيدة «
مولد الأنوار » التي نظمها الفرطوسي عام ١٩٦٣ م ، في ذكرى مولد الامام الحسين عليهالسلام حيث
الصفحه ٢٢٠ : وكرامة المسلمين.
ومن العلماء المجاهدين الذين خصهم
الشاعر بمدحه الحجة الشيخ محمد الحسين كاشف الغطاء. فقط
الصفحه ٢٣٣ :
... أنت دنيا الهوى لقلب مشوق
كلُّ آمـالـه الحسـان لـديك
الصفحه ٢٦٧ : ، وفاطمة بنت الإمام الحسين عليهالسلام ، والإمام زين العابدين عليهالسلام في أهل الكوفة ، وبعد ذلك مسير
الصفحه ٢٧٠ :
علي عليهالسلام والإمام الحسين عليهالسلام ، والإمام علي بن الحسين زين العابدين عليهالسلام
الصفحه ١ : :........................................................... ٦٤
التسلسل العمودي
للإمامة بعد الإمام الحسين عليهالسلام........................... ٦٤
القاعدة
الصفحه ٦ :
لماذا حصر الإمامة
والمهدي في ذريّة الحسين دون الحسن عليهماالسلام؟............. ٢٤١
٣ ـ الاختلاف
الصفحه ٨ : :........................................................... ٦٤
التسلسل العمودي
للإمامة بعد الإمام الحسين عليهالسلام........................... ٦٤
القاعدة
الصفحه ١٣ :
لماذا حصر الإمامة
والمهدي في ذريّة الحسين دون الحسن عليهماالسلام؟............. ٢٤١
٣ ـ الاختلاف
الصفحه ٢٩ : (٤).
__________________
١ ـ ديوان الفرطوسي
، ج ١ ، ص ٢٩٩.
٢ ـ هو الحسين بن
الحجاج البغدادي ، توفي سنة ٣٩١ هـ.
٣ ـ محمد باقر