الصفحه ٢٤٢ : يعلن الشاعر في مستهلّ قصيدته عن موضوعها ، ثم
يبتهل لربة الشعر ويذكر القصة وأحداثها ، وتدخّل الآلهة في
الصفحه ١٣٣ : كانت الواقعية والموضوعية تفرض
ارادتها على أدب الشاعر ونتاجه دون أن ترهبه عواقب نقداته اللاذعة وآرائه
الصفحه ٥٣ :
٢ ـ السطوح : وفي هذه المرحلة يدرس
الطالب الكتب الموضوعة في الفقه الاستدلالي ، ومتون اصول الفقه
الصفحه ٥٨ :
بواقعية وموضوعية لم
يألفها النجفيون آنذاك. ومن أقدم مطبوعات النجف مجلة « العلم » التي أصدرها السيد
الصفحه ١٣١ :
٢ ـ الواقعية
والموضوعية :
سيطر الواقع الاجتماعي والسياسي على شعر
الفرطوسي سيطرة بعثت فيه روح
الصفحه ٢٠٢ :
وأجيـدوا رعـاية النشء فيها
يا رعاةَ العقول والعاطفات (١
وثمة موضوع هام وحساس في
الصفحه ٢٨٨ : ء ... (١)
ثم يتناول إيمان أبي طالب الذي كثر فيه
الجدل والنقاش ، فيرد على المشككين بالحج والبراهين
الصفحه ١٩٥ : ميادين الاجتماع من أجل التعرف على مشاكل الناس ومعالجة أوضاع المجتمع الذي
طالما استفحلت فيه المشاكل
الصفحه ١٢٣ : ضرورية في الغالب لبسط الموضوع ودرك فحواه. وبعد أن يستوفي الغرض في
المقدمات يعرج على ذكر البراهين والحجج
الصفحه ٢٢ :
والتعمق في شعره على
الرغم من ضآلة المصادر وقلة المراجع المعنية بهذا الموضوع.
وقد ضمت الدراسة
الصفحه ٢٥٤ :
٣
ـ النبوة : وفي هذا الموضوع ذكر
الناظم ضرورة النبوة وإرسال الرسل من جانب الله ـ جلّ جلاله
الصفحه ٢٨١ :
المعقدة والصعبة أو
المسائل المبسطة واليسيرة. فنلحظ مثلاً عندما يتطرق الشاعر إلى موضوعات كلامية
الصفحه ٢٨٠ :
الأنبياء (١)
وهكذا دواليك في سائر أحداث الملحمة
وباقي موضوعاتها المختلفة
الصفحه ١٤٥ : (١)
فقد أورد الشاعر النداء مرتين في صدر البيت
الاول ليسترعي انتباه المتلقي إلى أهمية الموضوع ثم عززه بست
الصفحه ٢٧٨ :
ثانياً : الإسناد
والتوثيق
حرص الشاعر منذ بداية ملحمته وحتى
نهايتها على أن يدعم كلامه بالمصادر