الصفحه ٢١ :
المقدمة
الحمد
لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد المصطفى ، وعلى
الصفحه ٢٥١ :
خمسة فـي شريعـة الحنفـاء
ودليل الإعجـاز فـي ذكر طه
يقتفيهـا وعصمــة الأنبيـا
الصفحه ٢٥٣ :
الرسل ، واجتماع الأنبياء على التوحيد ، ودلائل اُخرى.
٢
ـ العدل : انتقل الشاعر بعد
موضوع التوحيد إلى
الصفحه ٢٥٥ : القرآن وما يتعلّق به
من مواضيع كاُسلوبه وأغراضه وخواصه وأخباره ، ومنها عصمة الأنبياء والأئمة وما جاء
فيها
الصفحه ٢٨٠ :
الأنبياء (١)
وهكذا دواليك في سائر أحداث الملحمة
وباقي موضوعاتها المختلفة
الصفحه ٢٨٣ :
وجمـوع الأنصار كـالأنواء
كلّ هذا بشـراً بمقـدم طـه
وابتهـاجـاً بخـاتـم الأنبيـا
الصفحه ٢٨٦ :
بـدعاء مـن خـاتـم الأنبياء
من به جبرئيل فـي أُحـد نادى
« لا فتـى » غير سيّد
الصفحه ٢٨٨ : الكذب
بنصّ من خاتم الأنبياء ... (٢)
ومن ثم ينتقل إلى ذكر قول النبي
الصفحه ٢٩٠ :
بشـذاهـا شمائـل الأنبيـاء
حملتهـا أمانـة ورعتهــا
حين أدّت مـا عندها بوفـا
الصفحه ٣٦ :
أوساط المجتمع النجفي وحرص أبنائه على توظيف الأحكام الإسلامية في شؤون الحياة
كافّة.
كانت المرأة النجفية
الصفحه ٤٦ :
عرفت فيما بعد بثورة
العشرين ، يقودها علماء الدين ورؤساء العشائر والزعماء السياسيون ومن خلفهم كافة
الصفحه ٥٠ : الكتب الدراسية المختصة بها ، وتهذيب رجال اكفّاء تكون لهم القدرة الكافية
على تدريس هذه العلوم ونشرها في
الصفحه ٨٥ : والمرجعية الكبرى وأصبح مفتي الشيعة في كافة
الأقطار الاسلامية من غير منازع (١).
تابع الشيخ الفرطوسي الحضور
الصفحه ١٧١ :
ب
ـ الثورة الجزائرية (١) :
حين قامت الثورة الجزائرية ، وارتفعت
أعلامها ، كان الشعراء في كافة
الصفحه ١٩٤ : بين كافة شرائح المجتمع :
يـاقادة الديـن في الاسلام معذرة
ان ضاق في نفثات الصدر