الصفحه ١٥٢ :
القافية ، « ذلك أنّ
أكثر من نصف قصائد ديوانه ، وبالتحديد ١٧ و٥٦% من القصائد يدور في فلك قواف أربع
الصفحه ١٩٢ : ١٩٥٨ م ، ظهرت موجة عارمة من التكتلات السياسية والتجمعات الطائفية ذات
الأفكار المنحرفة والمبادئ الفاسدة
الصفحه ٢٢٣ : « علي » الذي مات
إثر صدمة قاسية أصابت قلبه من بعض أترابه حين كان يمرح في ملعب الطفولة. يقول
الشاعر في
الصفحه ٣٢٣ :
حتى أذبْتَ من الأوزان معـدنها
وصغتهـا حليةً ما مسّها عطبُ
وخضعتَ قعرَ بحار
الصفحه ٤٨ :
من أيلول سنة ١٩٣٣ م
(١). الاّ انّ
هذا التتويج لم يلق ارتياحاً من قبل البريطانيين لما كانوا يعهدون
الصفحه ٧١ :
« غزي (١) ».
ومن المؤرخين من يعزو نسب الفرطوسيين
الى « الظوالم » وهي عشيرة من « فزارة » تتفرع
الصفحه ٨٧ : كثيراً الى دروس استاذه ، وكان يذكره بأنه « منبع من العلم
لا ينضب معينه ، يتحدر من ذهن متفجر بالحكمة. وهبه
الصفحه ١١١ :
والمهرجانات الشعرية
تعج بالوافدين لسماع قصائده والتزود من معين أدبه. ويكفيه منزلة أنّه أنشد ذات
الصفحه ١٣٩ : الأهيف عليك كأنك تهصره بيدك وتعطفه بأناملك. والبلبل فيجس أوتار قلبك
بأغاريده الراقصة ويطلق نفسك في أفق من
الصفحه ١٤٩ :
يقول في المقدمة : « عدل صارم لا تضام
في ظلّه نملة في حبة من رزقها ، ولا تطمع رحم بسوى حقها. حياة
الصفحه ١٦٩ : :
تحـرقي يـاعزماتِ يعـرب
وصيّـري الـواتر للنار حطب
وأنـزلي الطاغوت مـن سمائه
الصفحه ٢٠٨ :
باعتبار ذلك معلماً من معالم التقرب الى الله تعالى ، ومنجاةً في يوم الحشر
العظيم.
لقد كان الشيخ الفرطوسي
الصفحه ٢١١ : عليهالسلام
وهي من أجمل قصائده الولائية وأروعها ديباجةً وبياناً. يقول في مطلعها :
سموت بفكري فالتقطت
الصفحه ٢١٩ :
هـذا ربيع الفضل قـد أهدى الى
واديـك مـن نفحاته مـا يصطفي
فانشق
الصفحه ٢٨٨ : الإسلام في خير سيفٍ
ولسانٍ من أبلـغ الفصحـاء
وتحملت صـابراً مـن قريـش