الصفحه ٣١١ : الأجيـال قرآنا
كانت بها حفلات الروح عامرة
بالسحر ما يهتز منها الدهر نشوانا
الصفحه ٢٨٦ :
خلقَه
قال من يُحيي العظامَ وهي رميم
) (١).
ومن الأساليب الأدبية أيضاً تكرار كلمة أو
جملة في صدر
الصفحه ٧٠ : الشيخ عبد المنعم من عشيرة ( آل
فرطوس ) احدى العشائر العربية العريقة في جنوب العراق. نزحت من الحجاز الى
الصفحه ٢٣٥ :
٥ ـ شعر التأريخ (١)
إن شعر التاريخ من الصناعات الأدبية
التي أولع بها المتأخرون. وشاع استعمالها
الصفحه ٣٣ :
العراقية. تصنع في
النجف النواعير الحديدية التي ترفع الماء من الأنهر بطريقة فنية لسقي المزارع
الصفحه ١٧٠ :
لكنّها من شؤمها قد وضعت
جنينها ما بين أحضان العطب
ويجدد الشاعر
الصفحه ٢٢٢ :
لعلماء الدين المجاهدين الذين تحمّلوا اشد أنواع الظلم والاضطهاد من أجل اعلاء
كلمة الله في الأرض ، وصيانة
الصفحه ٢٤١ : وغنائي وتمثيلي. وتدخل الملحمة بقصائدها القصصية
الطويلة في الضرب الأول كما تبيّن من تعريفها. « والشاعر في
الصفحه ٢٨ :
وقد ورد لبقعة النجف عدة أسماء ، منها :
الغري
أو الغريان : وهو من الأسماء
المتداولة الشائعة
الصفحه ١٣٠ :
التي كان يحياها
معظم الناس دون الاقلية من الاغنياء.
هذا على الصعيد الأجتماعي والسياسي ، أمّا
على
الصفحه ١٨١ :
الحكيمة التي تحدت
قوى الاستعمار الغاشمة من أجل احقاق حقها ، والدفاع عن منافعها ومصالحها القومية
الصفحه ١٩٧ : (١)
مطأطئ الرأس في رجليه قد جمدت
دماه من طول ما يرجو وينتظر (٢)
والشاعر نفسه لم يكن
الصفحه ٢٢٠ :
وكم لكم في نوادي الفضل من أثر
مخلـد الذكر مـن جيل الى جيل
الصفحه ٦١ : السياسي والاجتماعي على شعرهم. من هؤلاء : محمد
مهدي الجواهري ، والسيد محمد صالح بحر العلوم (٢)
، والسيد
الصفحه ٦٨ :
جملة من قصائده وفي
اكثر من مناسبة. يقول من قصيدة:
أحنُّ لتربة بحمـى ( علي