تنقيح المقال

الشيخ عبد الله المامقاني

تنقيح المقال

المؤلف:

الشيخ عبد الله المامقاني


المحقق: الشيخ محمّد رضا المامقاني
الموضوع : رجال الحديث
الناشر: مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ـ قم
المطبعة: ستاره
الطبعة: ١
ISBN: 964-319-381-0
ISBN الدورة:
978-964-319-380-5

الصفحات: ٥٣٤

جلد من أوّل النكاح .. إلى أسباب التحريم :

الشروع : ١١ جمادى الثانية سنة ١٣١١.

الختام : ١٦ ربيع الأوّل سنة ١٣١٢.

ثاني النكاح أوّله : أسباب التحريم :

الشروع : ٢٠ ربيع الأوّل سنة ١٣١٢.

الختام : [كذا] (١).

ثالث النكاح أوّله نكاح المتعة ويتضمن نكاح الإماء أيضاً :

الشروع : ١٢ جمادى الثانية سنة ١٣١٣.

الختام : ١٠ صفر سنة ١٣١٤.

رابع النكاح أوّله المهور :

الشروع : ١٠ صفر سنة ١٣١٤.

الختام : ٢٠ جمادى الأولى سنة ١٣١٤.

خامس النكاح من أحكام الأولاد .. إلى آخر النكاح :

الشروع : ٢٢ جمادى الأولى سنة ١٣١٤.

الختام : [كذا].

الطلاق :

الشروع : ٦ شعبان سنة ١٣١٤.

الختام : ١٢ ذي القعدة سنة ١٣١٤.

__________________

(١) جميع موارد البياض وضعنا لها كذا بين معقوفين ، وليست نسخ الأصل لهذه الكتب بأيدينا فعلاً كي نستخرج منها تاريخ البدء والختام ، ولعلّ الله يمنّ بها علينا فيما بعد لو قدر الله لها أن تكون محفوظة إلى الآن في النجف الأشرف.

١٦١

عُدَد :

الشروع : ١٤ ذي القعدة سنة ١٣١٤.

الختام : ٢٨ ذي الحجّة سنة ١٣١٤.

الخلع والمباراة والظهار :

الشروع : ٢٨ ذي الحجّة سنة ١٣١٤.

الختام : غرة ربيع الأوّل سنة ١٣١٥.

الكفّارات والإيلاء واللعان :

الشروع في الإيلاء غرة ربيع الأوّل وفي اللعان في ١٤ ربيع الأوّل ، وفي الكفّارات في ٢٩ ربيع الأوّل سنة ١٣١٥.

] الختام : [وفرغت من الكفّارات في ٢٤ ربيع الثاني.

الجلد الأوّل من المكاسب .. إلى آخر القسم الثاني ممّا يحرم التكسب به :

الشروع : ٢٨ ربيع الأوّل سنة ١٣١٥.

الختام : ١٥ جمادى الثانية سنة ١٣١٥.

الجلد الثاني من المكاسب فيما يحرم التكسب به لعدم نفع فيه .. إلى السبّ والفحش :

الشروع : ١٧ جمادى الثانية سنة ١٣١٥.

الختام : ٥ شعبان سنة ١٣١٥.

الثالث من السبّ .. إلى آخر المكاسب :

الشروع : ٨ شعبان سنة ١٣١٥.

الختام : ٢٢ شوال سنة ١٣١٥.

الجلد الأوّل من البيع في عقد البيع :

الشروع : ٢٣ شوال سنة ١٣١٥.

الختام : ١٨ محرّم سنة ١٣١٦.

١٦٢

ثاني البيع في شروط المتعاقدين :

الشروع : ٢١ محرّم سنة ١٣١٦.

الختام : ١٣ ربيع الأوّل سنة ١٣١٦.

ثالث البيع في شروط العوضين :

الشروع : يوم المولود سنة ١٣١٦.

الختام : ٢٨ ربيع الثاني في السنة (*).

جلد الخيارات :

الشروع : ٢٩ ربيع الثاني سنة ١٣١٦.

الختام : ١٦ جمادى الثانية في السنة.

جلد النقد والنسيئة وما يدخل في المبيع والتسليم واختلاف المتبايعين والشروط واللواحق :

الشروع : ١٩ جمادى الثانية في السنة.

الختام : ٩ شهر صيام في السنة.

جلد العيوب والمرابحة وأختيها والربا :

الشروع : ١٠ شهر رمضان في السنة.

الختام : ٢٠ ذي القعدة من السنة.

جلد بيع الصرف والثمار والحيوان :

الشروع : ٢٠ ذي القعدة من السنة.

الختام : ٢٣ محرّم سنة ١٣١٧.

__________________

(*) لما كان تكرار السنة بلا ثمرة عبّرنا عن ذلك بـ : السنة إلى أن تتبدل السنة.

[منه (قدّس سرّه)].

١٦٣

جلد في أحكام الحيوان والسلف والإقالة :

الشروع : ٢٠ محرّم سنة ١٣١٧.

الختام : ١٢ ربيع الأوّل السنة.

جلد القرض :

الشروع : ١٣ ربيع الأوّل السنة.

الختام : ١١ ربيع الثاني السنة.

جلد الرهن :

الشروع : ١١ ربيع الثاني السنة.

الختام : ٢٧ جمادى الأولى السنة.

جلد المفلّس :

الشروع : غرة جمادى الثانية السنة.

الختام : ١٣ جمادى الثانية السنة.

جلد الحجر :

الشروع : ٢٧ جمادى الثانية السنة.

الختام : ١٣ رجب السنة.

جلد الضمان والحوالة والكفالة :

الشروع : ليلة المبعث السنة.

الختام : ٢٧ شعبان السنة.

جلد الصلح والشركة :

الشروع : ٢٨ شعبان السنة.

الختام : ٥ شوال السنة.

١٦٤

جلد المضاربة :

الشروع : ٩ شوال السنة.

الختام : ٣ ذي القعدة السنة.

جلد المزارعة والمساقاة :

الشروع : ٤ ذي القعدة سنة ١٣١٧.

الختام : ٢٨ ذي القعدة السنة.

جلد الوديعة والعارية :

الشروع : ١٤ ذي الحجّة السنة.

الختام : ٩ محرّم سنة ١٣١٨.

جلد الإجارة :

الشروع : ١٢ محرّم سنة ١٣١٨.

الختام : ١٤ صفر سنة ١٣١٨.

جلد الوكالة :

الشروع : ٩ ربيع الأوّل السنة.

الختام : ٥ ربيع الثاني السنة.

جلد الوقف :

الشروع : ٧ ربيع الثاني السنة.

الختام : ١٢ جمادى الأولى السنة.

جلد الصدقات والسكنى والعمرى والرقبى والهبات والسبق والرماية :

الشروع : ١٣ جمادى الأولى السنة.

الختام : ٢٨ جمادى الثانية السنة.

١٦٥

الجلد الأوّل من الوصايا إلى الموصى له :

الشروع : ١١ جمادى الثانية السنة.

الختام : ٢٣ رجب السنة.

الجلد الثاني من الوصايا من الفصل الرابع في الموصى له .. إلى آخر الوصايا :

الشروع : [كذا].

الختام : ٧ شوال السنة.

جلد الصيد والذباحة :

الشروع : ٥ شوال السنة.

الختام : ٢٥ ذي القعدة السنة.

جلد الأطعمة والأشربة :

الشروع : [كذا].

الختام : [كذا].

الجلد الأوّل من المواريث .. إلى الحبوة :

الشروع : يوم الأربعين سنة ١٣١٩().

الختام : ٢٠ شعبان السنة.

ثاني الإرث من الحبوة .. إلى آخر الإرث :

الشروع : [كذا].

الختام : ٢١ شهر رمضان السنة.

__________________

(*) قد حرّرت ثلاث مجلّدات من القضاء في أثناء هذا المجلّد. [منه (قدّس سرّه)].

١٦٦

جلد من أوّل القضاء .. إلى آخر النظر الثاني :

الشروع : ١٩ ربيع الأوّل السنة.

الختام : ٢١ ربيع الثاني السنة.

الثاني من القضاء من أوّل النظر الثالث في كيفية الحكم .. إلى آخره :

الشروع : [كذا].

الختام : [كذا].

الثالث من القضاء من المسائل الثمان الملحقة بالمقصد الرابع في كيفية الاستحلاف .. إلى آخر القسمة :

الشروع : ٢٣ شهر رمضان السنة.

الختام : ٢٥ شوال السنة.

الجلد الرابع في النظر الرابع في أحكام الدعوى .. إلى آخر القضاء :

الشروع : [كذا].

الختام : ٢٠ جمادى الثانية السنة.

جلد الشهادات :

الشروع : ٢٨ شوال السنة.

الختام : ٦ ذي الحجّة السنة.

جلد الحدود (غير تام) :

الشروع : ١١ ذي الحجّة يوم النيروز السنة.

الجلد الأوّل من الصلاة في أوقات الفرائض :

الشروع : يوم الغدير السنة.

الختام : سنة ١٣٢٠.

١٦٧

الثاني من الصلاة من أوقات النوافل .. إلى آخر الأوقات :

الشروع : [كذا].

الختام : ١٨ جمادى الأولى السنة.

الجلد الثالث في القبلة (غير تام) :

الشروع : [كذا].

الختام : [كذا].

الجلد الرابع في اللباس (غير تام) :

الشروع : [كذا].

الختام : [كذا].

جلد في قضاء الصلوات :

الشروع : ٢٦ صفر ١٣٢٧.

الختام : [كذا] (١).

جلد صلاة المسافر تعليقاً على ذرايع الوالد قدّس سرّه :

الشروع : [كذا].

الختام : [كذا].

الجلد الأوّل من الزكاة .. إلى آخر زكاة الأنعام :

الشروع : جمادى الثانية سنة ١٣٢٠.

الختام : [كذا].

الجلد الثاني من زكاة الغلاّت .. إلى آخر الزكاة :

فرغت منه غرة ربيع الثاني سنة ١٣٣١ ، وذلك لأ نّي قد كنت بعد

__________________

(١) سلف منه قدّس سرّه في صفحة (١٠٢) في مقام تعداد مجلّدات كتاب والده ذرايع الاحلام قوله : وقد سقط من قلمه قضاء الصلوات فحرّرت مجلّداً في ذلك.

١٦٨

العودة من سفر خراسان مدة مشغولاً بنهاية المقال في تكملة غاية الآمال الآتي ذكره ، ولذا صار الفصل بين جلدي الزكاة مقدار تسع سنين تقريباً.

جلد من أوّل الحجّ .. إلى آخر المقدمة الثانية :

صنّف متفرقاً ، ووقع الفراغ منه في ٩ شعبان سنة ١٣٢٤.

جلد الصوم تعليقاً على ذرايع الوالد قدّس سرّه :

فرغت منه في ٢٩ ذي القعدة سنة ١٣٢٤.

جلد الاعتكاف :

الختام : ٢٥ جمادى الأولى سنة ١٣٢٠ [كذا].

جلد الخمس :

الشروع : ١٧ محرّم سنة ١٣٢٥.

الختام : ٢٣ صفر السنة.

جلد من أوّل الطهارة تعليقاً على ذرايع الوالد العلاّمة قدّس سرّه من التحرير الثاني :

الشروع : ١٠ ربيع الأوّل سنة ١٣٢٤.

الختام : [كذا].

جلد إحياء الموات واللقطة :

فرغت من اللقطة ٢٣ ذي القعدة سنة ١٣٣١ ، ثمّ شرعت في إحياء                          الموات ، وفرغت منه ٥ ربيع الثاني سنة ١٣٣٢.

جلد الغصب من التحرير الثاني بقي ناقصاً :

الشروع : ١٠ ربيع الثاني سنة ١٣٣٢.

١٦٩

جلد الحدود من التحرير الثاني :

بقي ناقصاً ; وذلك لأ نّي ـ لانكسار قلبي من تلف ما سرق مني ـ كلّما أشرع في باب لأكتبه مرّة أخرى يمنعني هضمي من إتمامه ، وإنا لله وإنا إليه راجعون (١).

وقد كنت زمان اشتغالي بهذا الكتاب مقتصراً بالواجب من العبادات وبقدر الضرورة من النوم والأكل ، حتّى أنّي في جملة من الأيام لم أكن أتفرغ للغذاء ، وكانت زوجتي تقطع الخبز قطعاً وتضع فوق كلّ لقمة من الإدام شيئاً وتسطرها

__________________

(١) قال شيخنا الطهراني في الذريعة ٢٣/١٣ برقم ٧٨٤٤ : .. خرج منه من المكاسب إلى الديّات مرتباً في مجلّدات للشيخ الفاضل المعاصر عبد الله ابن الفاضل المامقاني الشيخ حسن بن عبد الله ، وذكر في أوّل هداية الأنام أنّه استخرج] كذا [من هذا الكتاب الكبير البالغ إلى سبعة وخمسين مجلّداً ، وعلى ظهر الزكاة أنّه بلغ إلى ثلاثة وستين مجلّداً ، كلّ مجلّد من اثني عشر ألف إلى خمسة عشر] ألف [بيت ، وطبع منه مجلّد الزكاة ، ومجلّد الخمس ، ومجلّد الصوم ، المعلّق على صوم ذرايع الأحلام لوالده ، ومجلّد الاعتكاف ، والمجلّد الأوّل من الحجّ ، كلّها في مجلّد كبير في سنة ١٣٤٨ مجموعها ٧٨٨٢٨ بيتاً ، وطبع مجلّد الطهارة المعلّق على طهارة الذرايع ومجلّدات من الصلاة بعضها مستقلة وبعضها تعليقاً على صلاة الذرايع لوالده في سنة ١٣٤٩ في مجلّد كبير إلى آخر صلاة المسافر ..

وجاء في ديباجة حاشيته على خيارات الشيخ الأنصاري المسمّاة بـ : نهاية المقال في تكملة غاية الآمال قوله : .. منتهى مقاصد الأنام في نكت شرائع الإسلام ، ٦٣ مجلّداً ، كلّ مجلّد من اثني عشر ألف بيت إلى خمسة عشر ألف بيت.

أقول : الموجود من هذا الكتاب فعلاً في مكتبة المقبرة للأسرة في النجف الأشرف هو ثلاثة وستّون مجلّداً عدا ما فقد منها أو سرق! ولعلّه يعدّ بحقّ أكبر موسوعة فقهية عرفتها الطائفة الشيعية شرحاً على متن من المتون الفقهية.

ثمّ إنّه في ديباجة المجلّد الثاني من تنقيح المقال قال : منتهى مقاصد الأنام في نكت شرائع الإسلام (٦٦) كلّ مجلّد في اثني عشر ألف بيت إلى خمسة عشر الف بيت.

وقال المرحوم الاوردبادي في المجموعة الكبيرة : له في الفقه كتاب كبير في زهاء (٥٩) مجلّداً! شرع فيه سنة ١٣٠٩ فرغ منه سنة ١٣٢٠.

١٧٠

على الكتب ، فكنت إذا انتقلت من كتاب إلى آخر عليه لقمة كنت أضع اللقمة في حلقي وآكله [كذا].

وقد اعتراني الرمد عند تحرير الوصايا ، وكذا عند تحرير القضاء ، وبعد البرء وضعف العين ، كنت أقرّر أنا ويكتب غيري مسودة ، ثمّ كان الكاتب يبيضها.

ومن عجيب ما رأيت من كرامات الشرع أنّ مرّة من مرّات الرمد بقي ضعف في العين بعد برء الرمد ، وحكم طبيبان [حاذقان] (١) بحرمة المطالعة والكتابة علىّ ، فتعطلت أسبوعاً ، وضاق صدري من ذلك غاية الضيق ، فاعترتني قبل الغروب بساعة تقريباً الرقة ـ وكنت في بيت الكتب (٢) ـ فتوجهت إلى جهة حرم أمير المؤمنين عليه السلام فأخذت أبكي وأقول : سيدي! أنا أخدم دفترك لا دفتر فلان فلماذا لا تطيّب (٣) عيني؟ فلمّا بكيت مقداراً أُلهمت أنّ دواء عينك أن تكتب ـ وكان قريب الغروب ـ فتوضأت ومضيت إلى الزيارة ، ثمّ صلّيت المغرب والعشاء خلف حضرة الوالد قدّس سرّه ، ثمّ أتيت إلى الدار وقعدت على كتبي ، وحينئذ لا أرى الكتابة إلاّ بكلفة ، فكنت أدقق النظر وأدرك المطلب وأكتب بهوى اليد ، فبقيت كذلك إلى أربع ساعات ، واحترقت (٤) عمامتي من شدة تقريب الرأس من الكتاب مرّتين أو ثلاثاً.

فلمّا أصبحت رأيت فرقاً في عيني ، فاشتغلت بالكتابة على النحو المذكور ، وكلّما كنت أكتب يوماً أو ليلة كنت أجد فرقاً في نظري ، ولم ينقضِ اليوم الثالث إلاّ وعادت عيني ترى على القاعدة ، ولم يبق من ضعف البصر فيها شيء ،

__________________

(١) الزيادة من تنقيح المقال.

(٢) أي المكتبة.

(٣) في التنقيح : تشفي ، وهو أولى.

(٤) حيث كان الضياء أنذاك فانوس أو شمعة وما شاكل ذلك.

١٧١

وليس ذلك إلاّ من باطن الفقه ، والحمد لله على التوفيق.

ولي مصنّفات أُخَر :

فمنها : مطارح الأفهام في مباني الأحكام (١) :

تقدّمت إليه الإشارة.

ومنها : رسالة هداية الأنام في أموال (٢) الإمام عليه أفضل الصلاة والسلام (٣) :

فرغت منها في سلخ شهر رمضان سنة ألف وثلاثمائة وتسع عشرة ، وطبعت في السنة الّتي بعدها في تبريز (٤).

ومنها : تحفة الصفوة في الحبوة :

طبعت في تبريز سنة ألف وثلاثمائة وعشرين (٥).

__________________

(١) وهو في أصول الفقه. قال عنه في الذريعة : .. وهو ملخّص أصول والده الموسوم بـ (بشرى). راجع الذريعة ٢١/١٣٦ برقم ٤٣٠٤ ، ومثله في نقباء البشر ٣/١١٩٨.

وقال عنه في المسلسلات ٢/٣٥٨ : .. مختصر بشرى الوصول لوالده .. وليس كذلك.

(٢) في الذريعة : في حكم مال .. وفي فهرست كتابهاى چابى عربى : في احوال [كذا]؟.

(٣) وقد سمّاها أخيراً بـ : هديّة النملة إلى صاحب هذه الأمة ، كما قاله في الذريعة.

(٤) وقد صرّح الشيخ الطهراني في موسوعته ٢٥/١٧٣ برقم ١١٠ أنّها مطبوعة سنة ١٣٢١ هـ! وقال : وكان قد ألّفه قبل ذلك بسنة .. وذكر أنّه استخرجه من كتابه الكبير : منتهى المقاصد .. وقد جاء في ديباجة كلّ مجلّد من مجلّدات تنقيح المقال. وذكرها في فهرست كتابهاى چابى عربى (عمود) : ١٠٠١ ، قال : تبريز ، ١٣٢١ ق سنگى (حجري) خشتى ، صفحة : ١٩٥.

(٥) كذا ذكره في الذريعة ٣/٤٤٧ برقم ١٦٢٣ ، وقد يقال لها : تحفة الصفوة في احكام الحبوة ، ولا نعرف كتاب بجامعيته ووسعته في موضوعه ، وقد طبع في ذيله رسالة : غاية المسؤول (السؤول) في انتصاف المهر بالموت قبل الدخول .. وقد جدّد طبعهما شيخنا الوالد دام ظله بالأوفست في طهران سنة ١٤٠٠ هـ ، والظاهر أن تاريخ طبعه هو ١٣٢٨ هـ.

١٧٢

ومنها : نهاية المقال في تكملة غاية الآمال :

تعليق على خيارات الشيخ المحقّق الأنصاري قدّس سرّه ، طبع في النجف الأشرف (١).

وسبب تصنيفها أنّ بعض علماء خراسان من تلامذة الشيخ الوالد طاب ثراه التمسه (٢) أيام تشرفنا إلى تلك البقعة المشرّفة من حضرة العلاّمة الوالد أنار الله برهانه إتمام غاية الآمال ـ حيث إنّها إلى خيار الرؤية ـ مع اختصار تعليقه قدّس سرّه على ذلك المقدار من الخيارات ، فاعتذر قدّس سرّه عنه ، فالتمسه قدّس سرّه أن يأمرني بإتمامها لما وجد من مشابهة لسان قلمي للسان قلمه قدّس سرّه ، فأجاب قدّس سرّه التماسه وأمرني بالإتمام ، فامتثلت أمره

__________________

وذكره في فهرست كتابهاى چابى عربى (خانبابا مشار) : ١٧٠ ، وزاد عليه : سنگى ، خشتي ١٥٩ + ٣٢ مع غاية السؤول في مجلّد.

(١) وقد ذكرها في معجم المؤلّفين العراقيين ٢/٣٣٤ برقم (١٩) ، وقال : في الأصول! ، نجف ، ١٣٤٥. وكذا في فهرست كتابهاى چابى عربى (عمود) : ٩٧٤ ، قال : ٣ جلد ، نجف ، ١٣٤٥ ق ، سنگى ، رحلى ، ٣٤٥ صفحة مع القلائد الثمينة.

وقد جدّد طبعها بالأوفست في قم سنة ١٣٩٧ هـ من قبل دار الذخائر الإسلامية ، ونفدت نسخه.

أقول : جاء في آخر نهاية المقال : ٣٤٥ ـ الطبعة الأولى الحجريّة ـ ما نصه : .. وقد آل الأمر بي إلى هنا عصر يوم الأربعاء ثامن عشر ربيع الأوّل سنة ألف وثلاثمائة وستّ وثلاثين ، وهي السنة الّتي أدّب الله سبحانه أهل عراق العرب وأغلب بلاد العجم ـ بل أغلب بلاد الربع المسكون ـ بالغلاء الشديد الّذي لم نر نحن ـ ولا شيبة عصرنا في عمرهم ولا نقل مثله لهم ـ مثله ، وقد آل الأمر إلى تعارف شراء حقة الخبز باثني عشر قراناً بعد أن كانت بقران ، وحقة البصل بعشر قرانات بعد أن كانت بربع قران .. وهكذا سائر المأكولات والملبوسات وبقية ضروريات المعاش .. وذلك منه تعالى لمصالح كامنة يدرك العاقل بعضها ولا يدرك أكثرها.

وقد طبعت في المطبعة المرتضويّة في النجف الأشرف سنة ١٣٤٥ بخطّ الشيخ أحمد الزنجاني.

(٢) كذا ، والظاهر : التمس.

١٧٣

السامي بعد العود من ذلك السفر ، ونقلت المباحثة من مبحث لباس المصلي إلى مبحث الخيارات ، واشتغلت بتصنيف تعليق على خيارات المحقّق الأنصاري قدّس سرّه ، فتمّ بحمد الله تعالى في جلدين :

أحدهما : من أوّل الخيارات إلى الأرش ، فرغت منه في تاسع عشر شعبان (١) سنة ألف وثلاثمائة وثلاث وعشرين.

والآخر : من أوّل الأرش إلى آخر مبحث القبض ، فرغت منه في سادس شهر صفر سنة ألف وثلاثمائة وأربع وعشرين (٢).

ثمّ إنّي في سنة ستّ وثلاثين بعد الألف والثلاثمائة ألحقت بالمجلّدين مجلّداً ثالثاً تعليقاً على الرسائل الستّ الملحقة بالمكاسب وهى : رسالة التقية ، ورسالة العدالة ، ورسالة القضاء عن الميت ، ورسالة المواسعة والمضايقة ، ورسالة من ملك شيئاً ملك الإقرار به ، ورسالة نفي الضرر (٣) ، وسمّيت هذا التعليق بـ : القلائد الثمينة على الرسائل الستّ السنية (٤).

__________________

(١) في المجموعة الكبيرة للاوردبادي رحمه الله : (٢٩) شعبان!

(٢) قال الشيخ الطهراني في الذريعة ٢٤/٤٠٨ برقم ٢١٥٧ : .. مطبوع في مجلّد كبير سنة ١٣٤٥.

وجاء ذكره أيضاً في معجم المطبوعات النجفية : ٣٧٤ برقم ١٧٠٣ وأ نّه طبع في المطبعة المرتضويّة على الحجر سنة ١٣٤٥ بحجم وزيري كبير في مجلّد واحد في ٣٤٥ صفحة.

(٣) وختم التأليف لها يوم الأربعاء ١٨ ربيع الأوّل من سنة ١٣٣٦ هجرية ، كما سلف منا ، وصرّح به في الذريعة.

(٤) قال الشيخ الطهراني في الذريعة ١٧/١٦١ برقم ٨٤٨ : .. طبع مع نهاية المقال في سنة ١٣٤٠ هـ ، ثمّ قال : ومرّ للمؤلّف : غاية المسؤول في انتصاف المهر قبل الدخول.

وقد جدّد طبعه بالأوفست في قم سنة ١٣٩٦ هـ من قبل دار الذخائر الإسلامية ، ونفدت نسخه.

١٧٤

ومنها : الاثني عشرية (١) :

تتضمن اثنتي عشرة رسالة هديّة إلى الأئمّة الاثني عشر ، طبعت في النجف الأشرف على نفقة الشركة الجارية (٢) سنة ١٣٤٤ ، وهي :

رسالة وسيلة النجاة في أجوبة جملة من الإستفتاءات (٣).

ورسالة مجمع الدرّر في مسائل اثنتي عشر(٤).

ورسالة المسائل الأربعين العاملية (٥).

__________________

أقول : جاء في فهرست كتابهاى چابى عربى لـ : خانبابا مشار : ١٩٥ : تعليقة مكاسب ، نسبها للشيخ الجدّ قدّس سرّه ، وقال : طبع سنگى رحلى ، ٥٢١ صفحة مع غاية الآمال .. ولعلّه هنا خلط وأيضاً ورد في : فهرست كتابهاى چاپى عربى (عمود) : ٧١٢ قال : نجف ١٣٤٥ ق ، سنگى ، رحلى ٣٤٥ صفحة.

(١) وقد أطلق المصنّف قدّس سرّه هذا الاسم على كتابه مرآة الكمال ـ الآتي ـ أيضاً ، كما صرّح في أوّله ، وقد ذكر ذلك أيضاً العلاّمة الطهراني في الذريعة ٢٠/٢٨٣ ـ ٢٨٤ تحت رقم ٢٩٨٨.

(٢) وذلك في المطبعة المرتضويّة بحجم وزيري في ٣٤٤ صفحة ، كما جاء ذكرها في معجم المطبوعات النجفية : ٦٤ برقم ٢١.

(٣) قال في الذريعة ٢٥/٨٨ برقم ٤٨١ : من الشيخ عبد الله المامقاني المتوفّى ١٣٥٠!! ، ذكره في فهرس كتبه.

وقال في فهرست كتابهاى چاپى عربى (عمود) : ٩٩١ ... نجـف ١٣٤٤ ق ، سنگى (حجري) رقعي ، ٣٤٤ صفحة ضمن الاثنا عشرية.

(٤) جاءت في الذريعة ١/١١٨ برقم ٥٧٠ تحت عنوان : الاثنا عشرية ، وقال : طبع سنة ١٣٤٤.

نص عليه في فهرست كتابهاى چاپى عربى (عمود) : ٧٩٠ ، ثمّ قال : نجف ـ ١٣٤٤ ق ، سنگى (حجري) ، رقعي ، ٣٤٤ ضمن الاثنا عشرية.

أقول : وعليه للشيخ الجدّ طاب ثراه ثلاثة كتب عرفت بـ : الاثني عشرية ، فتدبّر.

(٥) ذكره في الذريعة ٢٠/٣٣٦ برقم ٣٢٧٩ ، وقال : طبعت ضمن مجموعة الاثنتي عشرة رسالة.

وجاء في الذريعة عنوان : رسالة الأربعين .. في أربعين مسألة وردت من جبل

١٧٥

ورسالة المسائل الخوئيّة (١).

ورسالة في المسافرة لمن عليه قضاء شهر رمضان مع ضيق الوقت (٢).

ورسالة عدم إيراث العقد والوطء لذات البعل شبهة حرمتها عليه أبداً (٣).

ورسالة المسألة الجيلانية (٤).

تتضمن المحاكمة بين علمين من المعاصرين في فرع من فروع عدم إرث الزوجة من الأراضي (٥).

__________________

عامل .. ولعلّها هذه ، لاحظ : الذريعة ١١/٤٩ برقم ٣٠٣.

وقد أورده في فهرست كتابهاى چاپى عربى (عمود) : ٨٣٤ وقال : نجف ، ١٣٤٤ ق ، سنگى (حجري) رقعي ، ٣٤٤ ضمن الاثنا عشرية.

(١) قال في الذريعة ٢٠/٣٤٦ برقم ٣٣٣٦ : .. ذكره في فهرس كتبه بعنوان (رسالة) ..

وأورده في فهرست كتابهاى چاپى عربى (عمود) : ٨٣٥ وقال : نجف ٣٤٤ صفحة ضمن الاثنا عشرية.

(٢) أوردها في فهرست كتابهاى چاپى عربى (عمود) : ٤٧٣ ، قال : نجف ، ١٣٤٤ ق ، سنگى ، رقعي ، ٣٤٤ صفحة ضمن الاثنا عشرية.

(٣) لم يتعرض لها والّتي قبلها في الذريعة حسب فحصنا. وذكرها في فهرست كتابهاى چاپى عربى : عمود : ٤٣٦ وقال : نجف ، ١٣٤٤ ق سنگى ، رقعي ، ٣٤٤ صفحة ، ضمن الاثنا عشرية.

(٤) عبّر عنها في الذريعة بـ : المسائل الجيلانية. اُنظر الذريعة ٢٠/٣٨٦ برقم ٣٥٦٨ ، وكذا في : ماضي النجف وحاضرها ٣/٢٥٦.

(٥) جاء في الذريعة ١١/٥٥ تحت رقم ٣٤٢ : رسالة في [عدم] إرث الزوجة [من الأراضي] ، قال : للشيخ الفاضل المعاصر عبد الله المامقاني المتوفّى سنة ١٣٥١ ، تعرّض فيها للردّ على بعض المعاصرين في بعض فروع إرث الزوجة .. وذكرها في فهرست كتابهاى چاپى عربى (عمود) : ٤٨٤ قال : نجف ١٣٤٤ ق ، سنگى ، رقعى ، ٣٤٤ صفحة ضمن الاثنا عشرية.

أقول : قمت بتحقيق هذا الكتاب ، وجاء تحت عنوان المحاكمة بين علمين من المعاصرين ، وطبع ذيل كتاب : صيانة الإبانة لشيخ الشريعة الاصفهاني ، في المطبعة العلميّة في قم سنة ١٤٠٥ ، من دون ذكر اسم المحقّق!.

١٧٦

ورسالة كشف الريب والسوء عن إغناء كلّ غسل عن الوضوء (١).

ورسالة في إقرار بعض الورثة بدين وإنكار الباقين (٢).

ورسالة كشف الأستار في وجوب الغسل على الكفار (٣).

ورسالة غاية المسؤول (٤) في انتصاف المهر بالموت قبل الدخول.

ورسالة مخزن اللآلي في فروع العلم الإجمالي مع حواشي جديدة لم تكن عليها في الطبع الأوّل (٥).

__________________

(١) قاله في الذريعة ١١٨/٣٦ برقم ٥٦١ ، ثمّ قال : ذكره في فهرس كتبه ، وطبع بالنجف في ١٣٤٤ في ٣٤٤ صفحة ، وكذا في ماضي النجف وحاضرها ٣/٢٥٦.

(٢) لاحظ : الذريعة ١١/١٠١ برقم ٦٢٢ ، باختلاف يسير في الاسم ، وجاء ذكرها في فهرست كتابهاى چاپى عربى (عمود) : ٤٤٤ ، قال : نجف ، ١٣٤٤ ق ، سنگى ، رقعي ، ٣٤٤ صفحة ضمن الاثنا عشرية.

(٣) ذكره الشيخ الطهراني في الذريعة ١٦/٢٢ برقم ٧٧ : وقد كرّره جزماً حيث ذكره في ١٨/١١ ـ ١٢ برقم ٤٣٢ تحت عنوان : كشف الأستار في تكليف الكفار بالفروع .. وقال : طبع في النجف في ١٣٤٤ في ٣٤٤ صفحة ، ثمّ كرّر ذكره في ١٨/١١ بما في المتن ، ثمّ احتمل اتّحادهما.

وذكره في فهرست كتابهاى چاپى عربى (عمود) : ٧٣٧ قال : نجف ، ١٣٤٤ ق ، سنگى ، رقعى ، ٣٤٤ صفحة ضمن الاثنا عشرية.

(٤) جاء في الذريعة : غاية السؤول ، وعبّر عنها أيضاً بـ : إجابة السؤول في انتصاف المهر بموت أحد الزوجين قبل الدخول ، كما في الذريعة ١/١٢٠ برقم ٥٧٩ ، ثمّ قال : ويقال له : غاية السؤول ، طبع سنة ١٣٢٢. وبالأخير جاء في المسلسلات ٢/٣٥٧ ، ومثله في فهرست كتابهاى چاپى عربى (عمود) : ٦٤٦ قال : تبريز ، ١٣٢٠ ق ، سنگى ، خشتى ، ١٥٩ + ٣٢ صفحة ، مع تحفة الصفوة في أحكام الحبوة ، وكررها في (عمود) : ٦٤٧ باسم : غاية المسؤول ، وقال : نجف ، ١٣٤٤ ق ، سنگى ، رقعي ، ٣٤٤ صفحة ضمن الاثنا عشرية ، ثمّ قال : تبريز ١٣٢٠ ق ، سنگى ، خشتى ١٥٨ + ٣٢ صفحة مع تحفة الصفوة ، والظاهر ما أثبت هنا.

(٥) طبع في النجف الأشرف سنة ١٣٤٢ هـ ، كما صرّح بذلك صاحب الذريعة فيها ٢٠/٢٢٩ برقم ٢٠١١.

١٧٧

ومنها : مناهج المتّقين في فقه أئمّة الحقّ واليقين :

ثلاث مجلّدات يبلغ ستّ (١) وأربعين ألف وثمانمائة وثلاثاً وثلاثين ألف بيت (٢) ، يتضمن فروع الفقه جميعاً من الطهارة إلى الديّات ، لم يصنّف إلى الآن مثله في كثرة الفروع (٣).

فرغت منه فيما بين طلوعي يوم مبعث النبيّ سنة ألف وثلاثمائة وسبع وعشرين ، وطبع في النجف الأشرف على نفقة الشركة الجارية سنة ١٣٤٤ (٤).

__________________

وذكر في فهرست كتابهاى چاپي عربي (عمود) : ١٧ ـ ١٨ ، هذه الرسائل ، وقال ما ترجمته : طبعت في النجف ١٣٤٤ على الحجر ، بحجم رقعي ، في ٣٤٤ صفحة. وذكرها في معجم المؤلّفين العراقيين ٢/٣٣٢ ، وقال تحتوي على ١٢ رسالة ، وهي .. ثمّ عددها.

وذكره في فهرست كتابهاى چاپى عربى (عمود) : ٨١٩ ، وقال : نجف ١٣٤٤ ق سنگى (حجري) رقعي ، ٣٤٤ ضمن الاثنا عشرية. ثمّ قال : نجف ١٣٤٥ ق سنگى ، مع ازاحة الوسوسة في مجلّد واحد.

وقد طبعت مرّتين ، تارة ضمن الاثنا عشرية ، وفيها زيادات وحواش ، وأخرى قبلها مع رسالة إزاحة الوسوسة .. ، وقد تعرض للطبعة الأولى منها في معجم المطبوعات النجفية : ٣١٠ برقم ١٣٣٤ ، وقال : طبعت في المطبعة المرتضويّة سنة ١٣٤١ بحجم وزيري في ٦٦ صفحة ، وذكرهما معاً في معجم المؤلّفين العراقيين ٢/٣٣٣.

(١) في التنقيح : تبلغ ستّاً و .. وهو الظاهر.

(٢) جاء في ديباجة المجلّدات الثلاثة من التنقيح هكذا (٢٦٨٣٣) بيتاً.

(٣) قال العلاّمة الطهراني في الذريعة ٢٢/٣٤٩ برقم ٧٣٩٠ : .. في تمام الفقه مقتصراً على الفتوى ، مستخرجاً له عن كتابه الكبير ، طبع في مجلّد كبير .. ، واُنظر معارف الرجال ٢/٢١ ، ومعجم المطبوعات النجفية : ٣٤٣ برقم ١٥٢٧ ، وقال عن طبعته الأولى : إنّها طبعت في المطبعة المرتضويّة على الحجر سنة ١٣٤٤ بحجم وزيري كبير في ٥٣٢ صفحة. واُنظر : معجم المؤلّفين العراقيين ٢/٣٣٣ برقم (١٥) ، فهرست كتابهاى چاپى عربى (عمود) : ٩١٢.

(٤) وقد جدّد طبعه بالأوفست في قم من قبل مؤسسة آل البيت عليهم السلام حدود سنة ١٤٠٥ هـ في مطبعة خيام.

١٧٨

ومنها : كتاب مقباس الهداية في علم الدراية : (١)

فرغت منه في الثاني والعشرين من محرّم الحرام سنة ألف وثلاثمائة وثلاث وثلاثين (٢).

__________________

(١) ذكره في الذريعة ٢٢/١٨ برقم ٥٨١١ ، قال : ذكره في فهرس تصانيفه ، وقد طبع في ١٣٤٥. وجاء ذكره في معجم المطبوعات النجفية : ٣٣٠ برقم ١٤٥٠ بأ نّه طبع في المطبعة المرتضويّة بحجم الرقع ٢٧٧ صفحة ، وفي آخره كتاب مخزن المعاني في ترجمة المحقّق المامقاني. وقريب منه في فهرست كتابهاى چاپى عربى (عمود) : ٨٨٩ .. حيث ذكر كلاّ الطبعتين مع خصوصياتهما.

وسماه الاوردبادي في المجموعة الكبيرة (الخطيّة) بـ : مقباس الرواية في علم الدراية!.

وقد ذكره في معجم المؤلّفين العراقيين (عمود) ٢/٣٣٣ برقم (١٣) قال : نجف ، ١٣٤٥ هـ.

(٢) أقول : طبع الكتاب أوّلاً على الحجر سنة ١٣٤٥ هـ في المطبعة المرتضويّة بخطّ ميرزا أحمد الزنجاني رحمه الله ، في ٢٢٥ صفحة من الحجم الصغير (الرقع) ، وقد الحق طبعه بعد هذه الرسالة : (مخزن المعاني) ، وطبع ثانياً في آخر المجلّد الثالث من كتاب : تنقيح المقال في علم الرجال ، وقد أعاد رحمه الله النظر عليه وله عليه إضافات ، وانتهى منها ليلة الجمعة عاشرة ذي القعدة الحرام سنة ١٣٥٠ هـ.

ثمّ إنّه قد وفقني الله سبحانه وتعالى إلى تحقيق هذا الكتاب والاستدراك عليه قبل حدود عشر سنوات ، وقامت مؤسسة آل البيت عليهم السلام المباركة بطبعه في سبعة مجلّدات ، كان المتن مع التعليق في مجلّداته الثلاثة وقليل من الجزء الرابع مع فهارسه ، ثمّ المجلّد الخامس والسادس تحت عنوان (مستدركات مقباس الهداية) يحوي ٢٣٨ مستدركاً ، و ٥٠٤ فائدة ، والجزء السابع منه باسم (نتائج مقباس الهداية) ، فيها حدود ٤٠٠٠ مصطلح أو تعريف أو رمز أو غيرها ممّا يتعلّق بعلم الحديث ، يُعد فريداً في بابه ، طبع الجزء الأوّل منه سنة ١٤١١ هـ والسابع سنة ١٤١٤ هـ.

كما قامت جامعة الإمام الصادق عليه السلام في طهران بإيكال مهمة تلخيص الكتاب إلى الأستاذ عليّ أكبر الغفاري حفظه الله ، وطبع سنة ١٤٠١ هـ ، حيث عدّ لتدريسه في المدرسة المزبورة.

قال دام فضله في مقدمته : ٧ ـ ٨ : .. ولقد كنت برهة من الزمان ألتمس كتاباً جامعاً ـ

١٧٩

ومنها : رسالة مرآة الرشاد في الوصيّة إلى الأحبة والأولاد (١).

ومنها : كتاب مرآة الكمال لمن رام درك مصالح الأعمال (٢) :

في الآداب والسنن ، مجلّدان على ترتيب حسن.

__________________

في علوم الحديث واصطلاحاته ودرايته يناسب التدريس ، ولم أجد بعد فحص ومراس كتاباً أكمل ولا أحسن ولا أوفى بالغرض من المقباس ، لاستيعابه جميع المسائل وإيراده أقوال العلماء والفطاحل ، الأواخر منهم والأوائل .. ثمّ بسط الكلام والتحقيق حول آراء القوم ونظرياتهم بعد نقل البينات وبراهينهم ، وإتيانه بالشاهد والمثال لتفهيم الكلام ، وتوضيح مقالهم ، وتعيينه معاقد الإجماع وموارد خلافهم ، وتمييزه الحقّ من الباطل بين آرائهم .. إلى آخره.

(١) طبعت سنة ١٣٤٢ هـ ، مرتّبة على خمسة فصول ، قاله الشيخ آقا بزرگ الطهراني في الذريعة ٢٠/٢٧٢ برقم ٢٩٢١.

أقول : هي رسالة أخلاقية رائعة طبعت في أوّل كتاب مرآة الكمال على الحجر في ١٩ صفحة سنة ١٣٤٧ هـ ، ثمّ حققها ابن المصنّف دام ظله وضبط مصادرها وأخرجها وذلك سنة ١٣٨٠ هـ ، ثمّ جدّد طبعها حتّى الآن أكثر من عشرة مرّات في إيران والعراق والكويت وبيروت.

كما وقد ترجمه لعدة لغات منها الفارسية ثلاث مرات والاردو والآذرية (كلير) وغيرها ، وأولى الفارسية باسم (آئينه رستگارى) بقلم السيّد أبو الفضل الحسيني التبريزي السرابي ، وطبعة في طهران (مطبعة بوذر جمهري) سنة ١٣٣٢ شمسية موشحة بتقريض من قبل المرجع السيّد الشريعتمداري طاب ثراه بتاريخ ١١ شهر ربيع الأول سنة ١٣٧٣ وختمت بترجمة الشيخ الجد قدّس سرّه بقلم السيّد محمّد علي القاضي الطباطبائي من (٢٠) صفحة والمجموع ٢٥٠ صفحة حجم متوسط.

وجاء ذكرها في معجم المطبوعات النجفية : ٣١٢ برقم ١٣٤٤ وانّها طبعت في مطبعة النجف الطبعة الثانية سنة ١٣٨٥ بحجم وزيري.

وفي معجم المؤلّفين العراقيين ٢/٣٣٣ قال : .. ١ ـ ٣ ، ط النجف ١٩٦٥ م ، وفيه سهو.

وفي فهرست كتابهاى چاپى عربى (عمود) : ٨٢٦ قال : نجف ، ١٣٤٢ ق ، سنگى (حجري) رحلي ٢٩٥ صفحة مع مرآة الكمال في مجلّد واحد.

(٢) عبّر عنه في الذريعة ٢٠/٢٨٣ ـ ٢٨٤ برقم ٢٩٨٨ بـ : مرآة الكمال لدرك مصالح

الأعمال في الآداب الشرعية والأعمال الحسنة المرعية مادام العمر في اليوم والليلة

١٨٠