الصفحه ١٧٩ : المرأة فقال :« يطهره ما بعده » فكأنه شبه هذه الجملة لزيادتها ، وكون المعنى
يتم بدونها بالزائد من ذيل
الصفحه ٢٦٠ : عقبيه ، فأنشد في الحال بديها :
لا تنكروا ضربي
له من دونه
البيتين
فقال له
الصفحه ٢٦٨ : والأفضل لأنك بدأت بذكره
مجملا ثم بينته مفصلا فجعلته علما في الكرم والفضل كأنك قلت من أراد رجلا جامعا
الصفحه ٢٨٦ : تعالى ـ وقضي
الامر ـ أي هلك من قدر هلاكه ونجى من قضيت نجاته وهذا كنه الآية وحقيقة المعجزة ،
ولا بد أن
الصفحه ٢٩٨ : :
ولا خير في شكوى
إلى غير مشتكى
ولا بدّ من شكوى
إذا لم يكن صبر
ـ وأما غير
الصفحه ٣٢٤ : أيها المتأمل وأقول : إنما قال : يصبكم بعض الذي
يعدكم ، وقد علم أنه نبي صادق ، وإن كل ما يعدهم به لا بد
الصفحه ٢٤٤ : أقسام : منه ما نسخ لفظه وحكمه. ومنه ما نسخ
لفظه وبقي حكمه. ومنه ما نسخ حكمه وبقي لفظه .. أما ما نسخ لفظه
الصفحه ٢٢٧ :
التخصيص لا يقع في حكم واحد والنسخ جائز في مثله لا سيما على أصل من يبني نسخ
الشيء قبل وقته.
الخامس : ان
الصفحه ٤ :
وعلمه ليعم بإحسانه ويؤتى من لدنه أجرا عظيما ، وأقامه حجة على من ضل ومحجة لمن
اهتدى ، وأودعه حكمة وموعظة
الصفحه ١٤٥ : تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ ) ولا يخلو هذا عن
حكمة كما في هذه
الصفحه ٢٢٦ : بعضهم : هو اخراج صورة من حكم كان
يقتضيها الخطاب به ، لو لا التخصيص ، وهو شبيه بالنسخ من حيث اشتراكهما في
الصفحه ٥ : ء والآيات المبصرة ،
والحكم والبلاغ والتبصرة ، والبيان والتبيان ، والرحمة والبشرى والأمان ، والروح
والحديث
الصفحه ٦ : ، قلبه منبع الحكم ، وسمعه مقر صريف القلم ، وعقله قد استوى على سوقه
واستتم ، ولسانه عن الذلل والخطأ في
الصفحه ١٦ : الارادة كقوله تعالى : ( وَإِنْ حَكَمْتَ
فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ) معناه وان أردت الحكم فاحكم
الصفحه ٢٢٩ : يخالفه .. وحكم ـ غير ـ إذا وقع موقع ـ إلاّ ـ حكم الاّ .. وأما ـ انما ـ فالاختصاص
فيها يقع مع المتأخر