الصفحه ٩٦ : ان التشبيه
والاستعارة شيئان وفرق الحذاق ، وقالوا إن التشبيه حكم إضافي لا بد فيه من ذكر
مشبه ومشبه به
الصفحه ٧٥ : الشمال على حكم طبيعتها كالانسان المتصرف في
بعيره وزمامه ومقادته في يده ، وتصرف الإنسان إنما يكمل باليد
الصفحه ١٩ :
التسمية كان
التقدير أتبرك بذكر اسم الله ، وبهذا يرد على من قدّر ابتدائي ، أو بدأت باسم الله
، إذ
الصفحه ٨١ :
وهذا إنما يتم
بالحكم الجدّي بكونه قمرا ليكون من شأنه أن يبلى الكتان.
الوجه الثالث عشر
: شروط
الصفحه ١٠٥ : الدلالة قد تحصل من إعراب اللفظ ، وذلك كما اذا كان منصوبا فيعلم أنه لا بد
له من ناصب وإذا لم يكن ظاهرا لم
الصفحه ١٥١ : ، ودخوله في جملة ما لا بد من حدوثه ، ووقوعه فصار يأتي بمنزلة
قد أتى ومضى ..
وكذلك قوله تعالى
: ( وَيَوْمَ
الصفحه ١٨ : هذا التعسف لأن البشرى ليست عين الدخول ،
ولا عين الخلود ، كما أنها ليست عين الجنات ، ولا بد من تأويله
الصفحه ٥٢ : جملة ما لا بد من حدوثه ووقوعه فصار يأتي بمنزلة أتى ومضى.
وكذلك قوله تعالى : ( وَيَوْمَ نُسَيِّرُ
الصفحه ٥٤ : ، وهذا من مجاز التشبيه شبه الطلب في تأكيده بخبر الصادق الذي لا بد
من وقوعه ، واذا شبه بالخبر الماضي كان
الصفحه ٦٢ : ) فهو من نزول جرم
على جرم ولا بد فيه من حذف تقدير ، وأنزلنا على أشجاركم أو على محلتكم. وأما قوله
تعالى
الصفحه ٦٥ : كقولك لطفت بزيد ، ورأفت بعمرو ، فكأنك ألصقت اللطف والرأفة به لتعلقهما به ،
وكقولك مررت بزيد ، ولا بد فيه
الصفحه ١٠٤ : لا بدّ وأن يكون حيا ، وحرصه لا
يكون على الحياة الماضية والراهنة ، بل على الحياة المستقبلة ، ولمّا لم
الصفحه ١٣٤ : في
أقسام النعم التي قسمها هاهنا نقصا لا بد منه وزيادة لا حاجة إليها أما النقص
فاغفاله ذكر النعمة
الصفحه ١٣٩ : مع أن اللفظ يستقل بدونها
ويلتئم بغيرها مثل قوله عز وجل : ( لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ
الصفحه ١٧٤ : عليه أنه من كلام
غيره لأن شهرته تغني عن ذلك ، وإن كان غير مشهور فلا بد من تنبيه على أنه ليس من
شعره مثل