الصفحه ٢٠٠ :
القسم التاسع عشر
الاستطراد
وهو التعريض بعيب
انسان بذكر عيب غيره لمتعلق أو نفي عيب عن نفسه بذكر
الصفحه ٣٤٩ :
القسم الثاني عشر
الترصيع
وهت أن تكون ألفاظ
الكلام مستوية الأوزان متفقة الاعجاز مثل قوله عز
الصفحه ٣٥٠ :
القسم الثالث عشر
التسميط
وهو على قسمين :
الأول : أن يكون
في صدر الكلام أو الرسالة ، أو البيت
الصفحه ٣٥٥ :
القسم السادس عشر
براعة المطلب وحسن
التوسل
وهو أن تكون ألفاظ
المطلب مهذبة مقترنة بتعظيم الممدوح
الصفحه ٣٨٧ : من فصاحة القرآن نفسه بطل القول بالصرف.
الثاني : لو كان
كلامهم مقاربا في الفصاحة قبل التحدي لفصاحة
الصفحه ١٦ :
إلى العلاقة
الضعيفة ، ومنهم من لا يتجوز بها لانحطاطها عن العلاقة القوية ، وهذا مذكور في
الكتب
الصفحه ٥١ :
القسم السابع عشر
التجوز في الاسماء وهو على سبعة أقسام :
الأول : اطلاق اسم
الأسد على الشجاع
الصفحه ٣٧٤ :
القسم الرابع والعشرون
الاتفاق والاطراد
وهو أن يوفق شيئا
لا يتفق عاجلا مثل قول أبي تمام في
الصفحه ٢٧ :
عنها. ومنه قوله
تعالى : ( إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صابِرُونَ
يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ) عبر
الصفحه ٤٣ :
القسم الثالث عشر
اطلاق اسم الشيء الذي
يظنه
المعتقد والأمر على خلافه
وهو ستة أقسام :
الأول
الصفحه ٨١ :
وهذا إنما يتم
بالحكم الجدّي بكونه قمرا ليكون من شأنه أن يبلى الكتان.
الوجه الثالث عشر
: شروط
الصفحه ٣٥٧ :
القسم السابع عشر
المخالفة
اعلم أن المخالفة
هو الخروج عن مذهب الشعراء ، وترك الاقتداء بآثارهم
الصفحه ٣٦٨ :
القسم الثاني والعشرون
رد العجز على الصدر. ويسمى التصدير
وهو أيضا من ضروب
البيان وفنون التلعب
الصفحه ١١٠ :
المشيئة والارادة
في باب لو وباب الشرط ففي القرآن العظيم منه كثير.منها قوله تعالى : ( وَلَوْ
شا
الصفحه ٣٩٢ : ، والمجموع ما عدل ، وما لم يعدل
مائة وعشرون قسما.
الأول : خطاب عام
وهو ما أريد به جميع من يعقل مثل قوله