الصفحه ١٢٦ :
القسم الرابع والعشرون
في الجمع بين الحقيقة
والمجاز في لفظة واحدة
والجمع بينهما عند
من رآه
الصفحه ٤٢ :
القسم الثاني عشر
اطلاق اسم المتوهم على
المحقق وهو خمسة أقسام :
الأول : من ذلك
قوله تعالى
الصفحه ١٨٧ :
القسم السابع عشر
في الكناية. والكلام عليها من وجوه
الاول : في حدها.
الثاني : في المعنى الذي
الصفحه ٢٠٨ :
القسم الخامس والعشرون
الانتقال من فن إلى فن. ويسمى التخلص. والكلام عليه من وجوه
الاول : في
الصفحه ٢١٠ :
القسم السادس والعشرون
في الاقتضاب. والكلام
عليه من وجوه
الاول : في
حقيقته. الثاني : في المعنى
الصفحه ٥٥ :
بجواب الشرط عن الأمر وهو في القرآن العظيم كثير. من ذلك قوله تعالى : ( إِنْ
يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ
الصفحه ١٢٧ : في حق الملائكة ، ويكون يصلي المقدرة مجازا في حق الله.
وكذلك القول في
قوله تعالى ( هُوَ الَّذِي
الصفحه ١٦٤ : إِنْ تُرِيدُ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ جَبَّاراً فِي الْأَرْضِ ، وَما
تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ
الصفحه ٢٢٥ :
القسم التاسع والعشرون
الاحتراس
وهو أن يذكر لفظا
ظاهره الدعاء بالخير والنفع ، وذلك بما في ضمنه
الصفحه ٣٣ :
القسم السادس
اطلاق اسم البعض على الكل وهو سبعة عشر قسما :
الأول : التعبير
بالقيام عن الصلاة
الصفحه ٢١٥ :
القسم السابع والعشرون
في التطبيق
ويسمى المطابقة والطباق
والتكافؤ والتضاد.
والكلام عليه من
الصفحه ١٠١ :
القسم الثاني والعشرون
من المجاز
الإيجاز والاختصار
وهو على قسمين : وجيز
بلفظه ، ووجيز بحذف
الصفحه ٣٦٣ :
القسم الموفى عشرين
التطريز
قال علماء البيان
: التطريز هو أن تأتي قبل القافية بسجعات متناسبة
الصفحه ٤٤ :
القسم الرابع عشر
التضمين : وهو أن يضمن اسما معنى اسم لافادة معنى الاسمين
فتعديه تعديته في بعض
الصفحه ٤٦ :
القسم الخامس عشر
في مجاز اللزوم وهو ثمانية تحت كل قسم أقسام قد بيناها فيه :
الأول : التعبير