الصفحه ١٩١ : دخيلا فيه .. ومن هذا الباب في القرآن كثير كقوله تعالى : ( لَيْسَ
كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ
الصفحه ٢٩٩ :
كل يوم يمضي
عليه ويدري
إنّه من حياته
محسوب
وهو في غفلة
بعيد من
الصفحه ١٠٨ : مِنْ رَبِّهِ ) فيه محذوف تقديره
أفمن شرح الله صدره للإسلام كمن أقسى قلبه وتركه على ظلمة من كفر ، ودل
الصفحه ٤٠٠ :
الثالث عشر بعد
المائة : حرف ثم ، وتستعمل حقيقة في التراخي المعنوي ، ومجازا في التراخي الزماني
الصفحه ٢٠ : كراهتها وإن وقعت.
السابع عشر :
التجوز بلفظ العزم على المعزوم عليه وهو كثير في القرآن ، ومنه قوله تعالى
الصفحه ٣٤٦ : يكون من أحد عشر لفظة وأطولها غير
مضبوط وكلما طالت الفقر زاد بيانها وافصاحها. وقد وقع في الفقر المطوّلة
الصفحه ١٩ : داعية الى التبرّك والتوفيق في جميع الفعل دون
انتهائه وابتدائه.
الرابع عشر :
اطلاق اسم الكلمة على
الصفحه ٥٨ :
القسم التاسع عشر
التجوز بالحروف بعضها عن بعض وهو عشرة أقسام :
الاول : ـ هل ـ يتجوز
بها عن
الصفحه ١٠٣ : كلامهم دون الآية.
الخامس : أن حروف
ـ في القصاص حياة ـ اثنا عشر وحروف ـ القتل أنفى للقتل ـ أربعة عشر
الصفحه ١٧٣ :
القسم الثالث عشر
الاقتباس. ويسمى التضمين
وهو أن يأخذ
المتكلم كلاما من كلام غيره يدرجه في لفظه
الصفحه ٤٩ : ذلك قوله تعالى : ( فَذلِكَ
يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ ) وصفه بالعسر ، والعسر صفة للأهوال الواقعة في ذلك
الصفحه ١٥١ : : ( وَيَوْمَ يُنْفَخُ
فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شاءَ
اللهُ
الصفحه ١٢٠ :
القسم الثالث والعشرون
في التقديم والتأخير. والكلام عليه من وجوه ثلاثة :
الاول : في ذكر
المعنى
الصفحه ١٢٣ : الدين وهو الذي يظهر لي وان منعه الآخرون ، فهذه أسباب عشرة ،
وقد يجتمع في شيء واحد عدة منها فيكون تقديمه
الصفحه ٢١٨ :
القسم الثامن والعشرون
المقابلة. والكلام عليها من وجوه
الأول : في
حقيقتها. الثاني : في اشتقاقها