الصفحه ٢٨٨ :
القسم الحادي والستون
المدح والذم
وفي كتاب الله
تعالى منه كثير. المدح للمؤمنين. والذم للكافرين
الصفحه ٣٩٧ : اليدين على الجملة.
السبعون : إطلاق
اسم اليمين على الجملة.
الحادي والسبعون :
إطلاق اسم العضد على
الصفحه ١١٤ :
قال المصنف عفا
الله عنه : هذه الأجوبة المحذوفة بعضها يصلح أن يكون في باب حذف الجمل ، وبعضها
يصلح
الصفحه ٣٥ : .
السادس عشر :
التعبير بالمسجد الحرام عن الحرم كله في قوله تعالى : ( إِنَّمَا
الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا
الصفحه ٩٦ :
يوم الوداع الى
توديع مرتحل
أو نائم من نعاس
فيه لوثته
مواصل لتمطيه من
الكسل
الصفحه ١٦٥ : : ( قُلْنَا اهْبِطُوا
مِنْها جَمِيعاً ) فقد قيل إنه من باب تكرير اللفظ والمعنى ، وقيل هو من باب
تكرير اللفظ لا
الصفحه ٥٩ :
الذي هو طالع
عليها وهذا
للمحبين نافع
وأما التجوز بها
في التقرير فهو في القرآن
الصفحه ٢٢٤ :
ـ ليدل على أنه الغني النافع بغناه خلقه.
وأما الآية
الثالثة فإنها فصلت ـ برءوف رحيم ـ لأنه لما عدد للناس
الصفحه ٢٤١ : : ( فَالْيَوْمَ
الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ ) روي أن أهل الجنة
يفتح لهم باب من النار فيقولون
الصفحه ٢٠١ :
القسم العشرون
في التورية
وهو أن يعلق
المتكلم لفظة من الكلام بمعنى ، ثم يردها بعينها ويعلقها
الصفحه ٣٧٣ :
القسم الثالث والعشرون
التسهيل
وهو أن يكون في
القافية ما يدل على الكلام ، أو في أول الكلام ما
الصفحه ٢٢٠ : إلى الجمع من عشرة أضداد. خمسة في الصدر. وخمسة في العجز .. الثاني لا يكون
الطباق إلا بالاضداد
الصفحه ١٤٣ : تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ ) وانما قال ذلك
الذي تقدم بيانه في باب التتميم وهو رفع اللبس وتقرير المعنى في
الصفحه ١٨١ :
القسم الخامس عشر
المغالطة. والكلام عليه من وجوه
الاول : في
حقيقتها. الثاني : في اشتقاقها
الصفحه ٢١٢ : الماضي عن الفعل المضارع.
فأما الإيجاز فلا
خفاء به على العارف بما أشرنا اليه في بابه الذي سبق ذكره أولا