الصفحه ٢١٦ : ، كالبياض والسواد والليل والنهار ، وخالفهم في ذلك أبو الفرج قدامة بن
جعفر الكاتب فقال : المطابقة إيراد
الصفحه ١٨ :
والجنات جرم ، فلا
يخبر بالجرم عن المعنى.
وقال الشيخ الإمام
عز الدين بن عبد السلام : لا حاجة إلى
الصفحه ٧٤ : ) وهو أفصح من مضيئة. ومنه قوله تعالى ( حَتَّى
تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها ) هذا الذي اختاره الامام فخر
الصفحه ١٢٣ : كان
الأحسن تقديم الجحيم. وقيل ان هذه الصورة تفيد أيضا الاختصاص كما في القسم الأوّل
.. قال الامام فخر
الصفحه ٢١٨ : الإمام فخر الدين رحمهالله هذا النوع في فصل الطباق وذكره الزنجاني في فصل المقابلة ،
والذي اختاره العلما
الصفحه ١٠ :
كتب المتقدمين والمتأخرين ، وهي : كتاب البديع لابن المعتز ، وكتاب الحالي والعاطل
للحاتمي. وكتاب
الصفحه ٢٣ : لهم من نقمه.
الثاني : اطلاق
اسم الكتابة على الحفظ فإن الكتابة سبب لحفظ المكتوب ، وهو في القرآن
الصفحه ٧٢ :
فصل
وهذه جملة مما
احتوى عليه الكتاب العزيز من أقسام الاستعارة وصنوفها نذكرها مفصلة مبينة على حكم
الصفحه ١٠٨ : : ( قالَتْ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ ) تقديره فأخذ
الكتاب فألقاه إليهم
الصفحه ٣٤٥ : .
مثاله من كتاب الله تعالى قوله عز وجل : ( فِيها سُرُرٌ
مَرْفُوعَةٌ وَأَكْوابٌ مَوْضُوعَةٌ ) .. ومثاله من
الصفحه ١٥٩ :
وغير ذلك ينبغي أن
تكون مشبعة مستقصاة.
وأما كتاب المهلب
إلى الحجاج في فتح الازارقة وهو ـ الحمد
الصفحه ٣٤٢ : .. وهذا القسم يختص بالإنشاء معروف
بالكتّاب البلغاء الفصحاء ، وهو من أجلّ ما يمتّون به وأعظم ما يترفعون
الصفحه ٢٤ : الصخرة قبل
النسخ. ومنه قوله تعالى : ( أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ الْكِتابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ) معناه
الصفحه ٧٣ : ( خامِدِينَ
) أصل الخمود للنار. ومنه قوله تعالى ( وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الْكِتابِ ) وهو أفصح من أن يقال في أصل
الصفحه ٧٩ : المبالغة في التشبيه مع الإيجاز وغالب
استعارات الكتاب العزيز كذلك ، وفي أشعار فصحاء العرب منها كثير.
الوجه