الصفحه ٣٠١ : منه
في الكتاب العزيز القسمان .. أما الحسن فمثل قوله تعالى : ( رَبَّنا
وَآتِنا ما وَعَدْتَنا عَلى
الصفحه ٥ : ، والكتاب لا ريب فيه ،
والمحكم والمتشابه والعصمة والإمام ، والأنس عند الوحشة والفزع ، والأمن عند الخوف
الصفحه ٣١٧ : ولا يراه صوابا كأبي عثمان الجاحظ فيما
روي عنه ، ومنهم من يختاره ويؤثر كقدامة بن جعفر الكاتب ، فإنه كان
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
( رب يسر )
قال الشيخ الامام العالم العلامة. الحبر
البحر الفهامة
الصفحه ٥٣ :
ليعاينوا تلك الاهوال كأنه قال وحشرناهم قبل ذلك وهو في القرآن العظيم كثير.
قال الشيخ الامام
عز الدين بن
الصفحه ٣٢٤ : أيها المتأمل وأقول : إنما قال : يصبكم بعض الذي
يعدكم ، وقد علم أنه نبي صادق ، وإن كل ما يعدهم به لا بد
الصفحه ٥٤ : ، وهذا من مجاز التشبيه شبه الطلب في تأكيده بخبر الصادق الذي لا بد
من وقوعه ، واذا شبه بالخبر الماضي كان
الصفحه ٢٣٣ :
إِلهٍ
). وقوله تعالى : ( فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ
بِذُنُوبِكُمْ ) تقديره إن كنتم فيما ادعيتم صادقين
الصفحه ٢٥٢ : بِشَيْءٍ مُبِينٍ قالَ فَأْتِ بِهِ
إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ ). وفي الشعر منه كثير من ذلك قول امرئ
الصفحه ٣٦٤ : ءِ وَالْأَرْضِ أَإِلهٌ مَعَ اللهِ
قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ ).
وأما الذي طرازه
من أوله
الصفحه ٦٨ :
أما الأول : فقد
اختار الإمام فخر الدين رحمهالله أن الاستعارة ليست من المجاز لعدم النقل ، وجمهور
الصفحه ٧٧ :
الوجه الخامس :
فيما تصح منه الاستعارة وفيما لا تصح .. قال الامام فخر الدين وجماعة من المحققين
: إن
الصفحه ٢١٩ :
وأما الثاني :
فالمقابلة مصدر من قابل الشيء الشيء يقابله مقابلة إذا واجهه ، وصار ماثلا أمامه ،
وهو
الصفحه ١٠٤ : ) حيث لم يكن شفاء للجميع .. ومن بديع هذا النوع أن أبا جعفر
المنصور سأل معن بن زياد أيما أحبّ اليك دولتنا
الصفحه ١٩٠ :
وَظِلٍّ
مِنْ يَحْمُومٍ ) فاعرف ذلك.
الثاني : الارداف
وهو اسم سماه قدامة بن جعفر الكاتب قال