الصفحه ١١٧ : هذا المنطوق به على المحذوف.
وقالوا : إن معنى
« الم » أنا الله الملك. وقالوا في « كهيعص » أن الكاف من
الصفحه ٣٥٤ : سادسه. وهذا النوع في القرآن العظيم ما يشبهه
، وهو ما ورد في الآيات من الوقف الكافي والتمام إن وقفت على
الصفحه ٣٤ : : ( سَنَسِمُهُ عَلَى
الْخُرْطُومِ ) :
العاشر : التعبير
بالرقبة عن الجملة في قوله تعالى : ( فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ
الصفحه ٣١٣ :
القسم الخامس والسبعون
الخطاب بالجملة الفعلية
والخطاب بالجملة الاسمية
المؤكدة بأنّ المشددة
الصفحه ٣٤١ : من الفقرة الثانية ، أو
الجملة الأولى من الجملة الثانية ، ولا تتعلق الثانية بشيء من معنى الأولى مثل
الصفحه ١٤ :
المخصوص المعروف
.. الثاني حدها في الجمل : فهو كل جملة وضعتها على أن الحكم المفاد بها على ما هو
الصفحه ٩٢ : لَمْ تَغْنَ
بِالْأَمْسِ ) وهذه فيها عشر جمل قيد بعضها ببعض حتى صارت جملة واحدة ،
وهي مع ذلك لا يمتنع أن
الصفحه ٩٣ :
منها جملة واحدة من أي موضع كان أخلّ ذلك بالمغزى من التشبيه .. وقد يقع من
التشبيه جمل لا يخل اسقاط بعضها
الصفحه ١٠٢ : مندوب اليه ، وقد يجب فاحتوت الآية على حسن النسق وعطف الجمل بعضها على بعض
فقدم العدل وعطف عليه الإحسان
الصفحه ١٦٠ :
أقسامهما. أما أقسام الاسهاب والإطناب فقد اختلف فيه علماء علم البيان فقالوا : لا
يخلو إما أن يكون في جملة
الصفحه ١٧٨ : أو جملة يحقق بها ما قبلها من
الكلام ، وتلك الجملة على قسمين :قسم لا يزيد على المعنى الاول وإنما يؤتى
الصفحه ١٨٢ : السلام ، وقل لهم ليكرموا فلانا فإن قومه لي مكرمون
، وقال له : وقل لهم يخلوا عن ناقتي الحمراء ويركبوا جملي
الصفحه ١٣ : ما لفظه غريب وفهمه قريب.
وإذا تقرر هذا فقد
احتوى الكتاب العزيز على جمل من ذلك أفرغت في قالب الجمال
الصفحه ١٥ :
عليه ، ثانيا
لتسويته علاقة بين مدلول الحقيقة والمجاز ..
وأما حده في الجمل
: فهو كل جملة أخرجت
الصفحه ٣٧ : : وصف
الوجوه بالخشوع فإن محل الخشوع القلوب ، ثم توصف به الجملة ، ثم توصف الوجوه بصفة
الجملة.
الحادي