المشجية والمقاصد المؤلمة المبكية ، ويتوخى أقبح معايب المهجوّ وأعظم وجوه الازدراء به ، ولهذا المعنى حرّمه الله ورسوله وعم بالذم والانكار كل من يحفظه أو يقوله.