الصفحه ٢١١ : . ألا ترى أيها
المتأمل ما أحسن ما رتب إبراهيم عليه الصلاة والسلام كلامه مع المشركين حين سألهم
أولا عما
الصفحه ٢٢٦ : اللبس ،
ومن حيث أن كل واحد منهما يقتضي اختصاص الحكم ببعض ما تناوله اللفظ إلا أنهما
يفترقان من وجوه خمسة
الصفحه ٢٢٨ :
: الأولى : إنما جاءني زيد. الثانية : جاءني زيد لا عمرو. والثالثة : ما جاءني
إلاّ زيد.فيفهم من الأولى تخصيص
الصفحه ٢٢٩ : يخالفه .. وحكم ـ غير ـ إذا وقع موقع ـ إلاّ ـ حكم الاّ .. وأما ـ انما ـ فالاختصاص
فيها يقع مع المتأخر
الصفحه ٥٠ : : ( وَلكِنْ
لا تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا ) ، فإنه مجاز عن مجاز فإن الوطء تجوز عنه بالسر لأنه لا يقع
غالبا إلا في
الصفحه ٥٥ : تعالى : ( وَما
تُنْفِقُونَ إِلاَّ ابْتِغاءَ وَجْهِ اللهِ ) معناه ولا تنفقوا
إلا ابتغاء وجه الله. ومنه
الصفحه ٥٨ : ) وقوله تعالى : ( فَهَلْ يُهْلَكُ
إِلاَّ الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ ) معناه فما ترى لهم من باقية فلا يهلك إلا
الصفحه ١٢٤ : لركته وسماجته مثاله قول الفرزدق :
وما مثله في
الناس إلا مملّكا
أبو أمه حيّ
أبوه
الصفحه ٢٢٠ :
الطباق لا يكون
إلا ضدين غالبا مثل قوله تعالى : ( هُوَ الَّذِي
أَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٢٧٨ : .. واعلم أن فائدة
العطف التشريك بين المعطوف والمعطوف عليه ، ثم من الحروف العاطفة ما لا يفيد إلاّ
هذا القدر
الصفحه ٣٣٥ : ترك فضة إلاّ فضها ولا ذهبا
إلاّ أذهبه ، ولا غنيمة إلاّ غنمها ، ولا مالا الاّ مال عليه فأي شيء بعد يكتب
الصفحه ١٨ : على كلا القولين
بما ذكرناه ، وإلا كان خلفا لأن البشرى قول ، ولا يجوز أن يخبر عن القول بأنه جرم
، ولا
الصفحه ٧٨ : جميعا تقول : رأيت ليوثا. ولقيت صما عن الخير. وأضاء الحق. إلاّ أنه قد
استعمل الضرب الثاني الذي ذكرناه وهو
الصفحه ١١٨ :
نادوهم أن تلجموا
الاّ تا
قالوا جميعا
كلهم الاّ فا
ـ وقال آخر
الصفحه ١٤٢ : لقوة اتصال ـ قد ـ بما تدخل عليه من الافعال ألا تراها تعدّ مع الفعل كالجزء
منه ، ولذلك دخلت اللام المراد