الصفحه ١٠٢ :
عليهم والإيتاء
لهم مع أن الأمر بالاحسان قد تناولهم ، وبدأ بالعدل لأنه فرض ، وتلاوة بالإحسان
لأنه
الصفحه ١٠٩ : ليس له مفعول معيّن ، بل يكون
المقصود من الكلام بيان حال الفاعل فقط. ومنه قوله تعالى : ( هَلْ
يَسْتَوِي
الصفحه ١١٥ : حكما ـ وأما الحروف : أعني
حذف الحروف التي لها معان ، وليست حروف الهجاء التي تكلم النحويون على اثباتها
الصفحه ١١٦ : مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ
، وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ ) تقديره لو
الصفحه ١٢١ : بذكره مع إفادة اختصاص العبادة والاستعانة بالله تعالى ليصير الكلام
حسنا متناسقا ، ولو قال نعبدك ونستعينك
الصفحه ١٣٧ :
كذلك المباين ، فلذلك يقبح ذكر الشيء مع مباينه في المعنى المذكور فيه. ولذلك قبح
قول الكميت :
أم
الصفحه ١٦١ : دلالة على
زيادة كرمه .. والثاني : الاثبات والمنفي : وهو أن يذكر الشيء اثباتا ونفيا مع
زيادة لولاها لكان
الصفحه ١٦٢ : ، وقصة أصحاب الكهف بذكر فروعها وأصولها ، وقصة الخضر مع موسى
عليهما الصلاة والسلام وكثرت فوائد محصولها
الصفحه ٢١١ : . ألا ترى أيها
المتأمل ما أحسن ما رتب إبراهيم عليه الصلاة والسلام كلامه مع المشركين حين سألهم
أولا عما
الصفحه ٢١٨ : المقابلة ذكر الشيء مع ما يوازيه في بعض صفاته ويخلفه
في بعضها .. وقال بعضهم المقابلة أن تضع معاني تريد
الصفحه ٢٢٨ : اللهَ عَدُوٌّ
لِلْكافِرِينَ ) أعاد الله ذكر جبريل وميكال مع أنهما من الملائكة بلا خلاف
لخصوصية فيهما إما
الصفحه ٢٣٤ :
القسم الثالث والثلاثون
الاستفهام
وهو على قسمين :
استفهام العالم بالشيء مع علمه به. ومراده
الصفحه ٢٧٦ : تعالى : ( بِيَدِكَ
الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) مع قوله تعالى : ( تَعْلَمُ ما فِي
الصفحه ٢٨١ : يُحْيِينِ ) عطف أولا بالواو
، لأن الاطعام والاسقاء ليس فيهما ترتيب واجب مع أن تأخير الإسقاء أولى ، ولذلك
الصفحه ٢٨٩ : تركيب الشجاعة مع العفة
إنكار الفواحش ، والغيرة على الحريم. ومع العدل الإتلاف وترك الخلاف. ويحدث من
تركيب