الصفحه ١٥٤ : كثير في القرآن .. ومنه قول الشاعر :
لما أتى خبر
الزبير تواضعت
سور المدينة
الصفحه ٣٦٤ : شَجَرَها أَإِلهٌ مَعَ اللهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ
يَعْدِلُونَ ، أَمَّنْ جَعَلَ الْأَرْضَ قَراراً وَجَعَلَ
الصفحه ٢٢٩ : يخالفه .. وحكم ـ غير ـ إذا وقع موقع ـ إلاّ ـ حكم الاّ .. وأما ـ انما ـ فالاختصاص
فيها يقع مع المتأخر
الصفحه ٣٨١ : الاّ بما يعزب على الكافة الاتيان بمثله مع اعترافهم بان في مقدورهم من
جنسه ولو جاء موسى لقومه بالفصاحة
الصفحه ٤ : وتقريعهم وتعجيزهم بالحلاوة والطلاوة ، وعلموا أنه ليس من كلام البشر
ولكن غلبت عليهم الشقاوة ، هذا مع أنهم لم
الصفحه ٨٧ : مسموعة.
قلنا المفيد هو
المعاني العقلية الحاصلة في الذهن ووجه المشابهة أن القلب مع الشبه كالبصر مع
الصفحه ٢١٢ : وتمنى العودة ليؤمنوا .. فانظر أيها المتأمل
إلى هذا الكلام الشريف الآخذ بعضه برقاب بعض مع احتوائه على
الصفحه ٢٦٩ :
للكلام تلك الفخامة التي كانت له مع ذكر الضمير .. ومثل هذا قولهم الكريم العالم
الفاضل ـ ثم يقال ـ فلان
الصفحه ١٢ : حدهما : فقد قال علماء هذا الشأن
: إنّ حدّ البلاغة بلوغ الرجل بعبارته كنه ما في نفسه ، مع الاحتراز من
الصفحه ١٨ : : ( قُلْ لَوْ
كانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَما يَقُولُونَ ) ومنه قوله : ( سُبْحانَهُ وَتَعالى
عَمَّا يَقُولُونَ
الصفحه ٢٨ : أرادوا بيان شيء والارشاد الى مصلحة فيبينوه بأن أحواله مع الاستغناء عنه ،
ويهملوا الأغلب مع مسيس الحاجة
الصفحه ٣٣ : : ( وَارْكَعِي مَعَ
الرَّاكِعِينَ ) أي صلي مع المصلين. وقوله تعالى : ( وَإِذا
قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لا
الصفحه ٧٧ : ثبوت المصدر لشيء في زمان معين فالاستعارة تقع أولا في المصدر بواسطة ذلك في
الفعل ، فإذا قلت نطقت الحال
الصفحه ٩٤ :
مستقيم فيه فهو كتشبيه الصبح بغرة الفرس مع كون البياض قليلا بالاضافة إلى السواد
، وكذلك تشبيه الشمس
الصفحه ٩٦ : ). وقوله تعالى ( يَوْمَ نَطْوِي
السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ) شبه سرعة سير الجبال مع سرعة سكون