الصفحه ٣٣٥ : ترك فضة إلاّ فضها ولا ذهبا
إلاّ أذهبه ، ولا غنيمة إلاّ غنمها ، ولا مالا الاّ مال عليه فأي شيء بعد يكتب
الصفحه ١٨ : على كلا القولين
بما ذكرناه ، وإلا كان خلفا لأن البشرى قول ، ولا يجوز أن يخبر عن القول بأنه جرم
، ولا
الصفحه ٧٨ : جميعا تقول : رأيت ليوثا. ولقيت صما عن الخير. وأضاء الحق. إلاّ أنه قد
استعمل الضرب الثاني الذي ذكرناه وهو
الصفحه ١١٨ :
نادوهم أن تلجموا
الاّ تا
قالوا جميعا
كلهم الاّ فا
ـ وقال آخر
الصفحه ١٤٠ : هو تعظيم لشأن المقسم به
في نفس السامع. ألا ترى إلى قوله تعالى ـ لو تعلمون عظيم ـ كيف هذا الاعتراض بين
الصفحه ١٤٢ : لقوة اتصال ـ قد ـ بما تدخل عليه من الافعال ألا تراها تعدّ مع الفعل كالجزء
منه ، ولذلك دخلت اللام المراد
الصفحه ١٤٩ : لهم إلاّ ما يريد لنفسه ، وقد وضع قوله ـ
وما لي لا أعبد الذي فطرني ـ موضع قوله وما لكم لا تعبدون الذي
الصفحه ١٦٤ : إِنْ تُرِيدُ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ جَبَّاراً فِي الْأَرْضِ ، وَما
تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ
الصفحه ١٧٢ :
دلّ عليه المعنى
في مثل قوله تعالى : ( وَإِنْ مِنْكُمْ
إِلاَّ وارِدُها كانَ عَلى رَبِّكَ حَتْماً
الصفحه ١٩٠ : كقولنا ـ فلان طويل
النجاد ـ والمراد طويل القامة إلاّ أنه لم يتلفظه بطول القامة الذي هو الغرض ،
ولكن ذكر
الصفحه ١٩٨ :
كاذِبِينَ
) فقوله ـ ما نراك إلا بشرا مثلنا ـ تعريض أنهم أحق بالنبوة منه وأن الله لو
أراد أن يجعلها
الصفحه ٢٢٧ :
الأول والتخصيص قد
يقع بقول وفعل وقياس وغير ذلك.
الثالث : أن نسخ
الشيء لا يكون الاّ بما هو مثله
الصفحه ٢٥٧ : وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ ) إلى قوله تعالى :
( إِلاَّ مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ ). ومنه قوله تعالى
: ( قُلْ لا
الصفحه ٢٨٥ : تعالى : ( هُوَ اللهُ
الَّذِي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ عالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ هُوَ الرَّحْمنُ
الصفحه ٣٢٢ : امعان النظر في مطلوبه ، وترداد الفكر في اثنائه
واتخاذه قدوة لك ونهجا تعتقبه ، ألا ترى حين أراد إبراهيم