الصفحه ١٥٠ : :
لقيت الغول تهوي
نحو وجهي
بقفر كالصحيفة
صحصحان
فأضربها بلا دهش
فخرّت
الصفحه ٤٦ :
بالإذن عن المشيئة لان الغالب أن الإذن في الشيء لا يقع إلا بمشيئة الآذن واختياره
الملازمة الغالبة مصححة
الصفحه ٢١١ : . ألا ترى أيها
المتأمل ما أحسن ما رتب إبراهيم عليه الصلاة والسلام كلامه مع المشركين حين سألهم
أولا عما
الصفحه ٢٢٦ : اللبس ،
ومن حيث أن كل واحد منهما يقتضي اختصاص الحكم ببعض ما تناوله اللفظ إلا أنهما
يفترقان من وجوه خمسة
الصفحه ٢٢٨ :
: الأولى : إنما جاءني زيد. الثانية : جاءني زيد لا عمرو. والثالثة : ما جاءني
إلاّ زيد.فيفهم من الأولى تخصيص
الصفحه ٢٢٩ : يخالفه .. وحكم ـ غير ـ إذا وقع موقع ـ إلاّ ـ حكم الاّ .. وأما ـ انما ـ فالاختصاص
فيها يقع مع المتأخر
الصفحه ٣٧٦ : بآيتهم أي بجماعتهم.
الثالث : الآية الرسالة والقصد .. قال الشاعر :
ألا أبلغا هذا
المعرّض آية
الصفحه ٥٠ : : ( وَلكِنْ
لا تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا ) ، فإنه مجاز عن مجاز فإن الوطء تجوز عنه بالسر لأنه لا يقع
غالبا إلا في
الصفحه ٥٥ : تعالى : ( وَما
تُنْفِقُونَ إِلاَّ ابْتِغاءَ وَجْهِ اللهِ ) معناه ولا تنفقوا
إلا ابتغاء وجه الله. ومنه
الصفحه ٥٨ : ) وقوله تعالى : ( فَهَلْ يُهْلَكُ
إِلاَّ الْقَوْمُ الْفاسِقُونَ ) معناه فما ترى لهم من باقية فلا يهلك إلا
الصفحه ١١٢ : صلّى الله عليه وسلّم : « لا صلاة لجار
المسجد إلا في المسجد ». أي لا صلاة تامة أو كاملة. وأما حذف
الصفحه ١٢٤ : لركته وسماجته مثاله قول الفرزدق :
وما مثله في
الناس إلا مملّكا
أبو أمه حيّ
أبوه
الصفحه ٢٢٠ :
الطباق لا يكون
إلا ضدين غالبا مثل قوله تعالى : ( هُوَ الَّذِي
أَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٢٧٨ : .. واعلم أن فائدة
العطف التشريك بين المعطوف والمعطوف عليه ، ثم من الحروف العاطفة ما لا يفيد إلاّ
هذا القدر
الصفحه ٣٢٣ :
عندك من النعم من عنده وهو عدوّك وعدوّ أبيك آدم هو الذي ورّطك في هذه الورطة
وألقاك في هذه الضلالة ، إلا