الصفحه ٢٤٨ :
أخذ المتنبي هذا
المعنى فقال :
أيا ابن كروّس
يا نصف أعمى
وان تفخر فيا
نصف
الصفحه ٢٨٧ :
كل ما تقدم والله أعلم. فانظر إلى حسن هذا النسق كيف وقع القول فيه وفق الفعل سواء
.. وقد حكي أن ابن
الصفحه ٣٥٢ : عَذابٌ مِنَ
الرَّحْمنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطانِ وَلِيًّا ) وفي القرآن منه
كثير .. ومنه قول ابن المعتز في
الصفحه ٣٧٨ :
قوله تعالى : « وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللهَ عَلى
حَرْفٍ » أي على شك. وقال ابن عرفة معناه : على
الصفحه ٩ :
شيئا إلا وأنا
أعرف أنه لا يصدق وأن أقرب القول إنه ساحر ، وأنه سحر يفرق به بين المرء وابنه
والمر
الصفحه ٥٣ : الشرط قوله تعالى : ( وَإِذْ
قالَ اللهُ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي
الصفحه ٦٨ : الإمام فخر الدين ما قاله ابن
عيسى في حد الاستعارة من وجوه أربعة. الأول : أنه يلزم أن يكون كل مجاز لغوي
الصفحه ٧٥ : ابن الاثير : تقسم الاستعارة إلى قسمين. الأول يجب
الصفحه ٧٦ : الأول في اشتقاقها وهي مشتقة من العارية التي حقيقتها في الإجرام ، ولهذا
قال ابن الأثير الاستعارة هي أن
الصفحه ٧٧ : ، واستعارة الفعل أما من جهة فاعله كقولك نطقت الحال بكذا ولعبت به
الهموم ، وأما من جهة مفعوله كقول ابن المعتز
الصفحه ٧٨ :
أَبْصارَهُمْ
) .. وقال ابن الأثير في جامعه : اعلم أن الاستعارة قد جاءت في الأسماء والصفات
والأفعال
الصفحه ٨٠ : ء
لمّا استعار
العلوّ لزيادة العلوّ في الفضل والقدر ، ذكره ذكر من يذكر علو مكان .. وكقول ابن
العميد
الصفحه ٨١ : الاستعارة الكاملة .. قال ابن الأثير : لا بد للاستعارة من ثلاثة أشياء :
مستعار. ومستعار منه. ومستعار له
الصفحه ٨٦ : ، والمشبه به
محسوسا. الرابع : أن يكون المشبه محسوسا والمشبه به معقولا. وقد زاد ابن الأثير
قسما خامسا ، وسماه
الصفحه ٨٩ : .. وأما القسم الخامس فقال
ابن الاثير : ومن أقسام التشبيه قسم يقال له غلبة الفروع على الأصول ، وهو ضرب من