الصفحه ١٢٤ : يقتضي تنجّز الجامع (١) او لا؟ وبتعبير ثالث هل يقتضي حرمة المخالفة القطعيّة او
لا؟
ب ـ اذا قلنا
باقتضا
الصفحه ٢١٩ : والمتشرعة :
اي اصحاب النبي صلىاللهعليهوآله الموجودين في
عصره.
قوله
ص ٤٤٨ س ١٩ الجامعة :
فان المعنى
الصفحه ٢٣٢ : السطر الاول
من هذه الصفحة.
لا بد من وجود
جامع.
قوله
ص ٤٥٥ س ٢٢ الجهة الثالثة : لا اشكال في لزوم
الصفحه ٢٤٠ : .
ب ـ ان تكون كلمة
الصلاة موضوعة لنفس الجامع الانتزاعي مثل ما ينهى عن الفحشاء ، وهذا قد بينا مرارا
بطلانه
الصفحه ٣١١ : لحاظه كذلك لا يجعله
قابلا للصدق حالة الانقضاء.
واما بناء على
التركب فقد يتخيل ان تصوير الجامع في غاية
الصفحه ٣١٦ :
ثلاثة :
١ ـ ان الوضع
للاعم يستدعي وجود جامع يكون المشتق موضوعا له ، وقد اتضح عدم امكان وجود
الصفحه ٣٣٩ : مشتركة بينهما تشكل
الجامع الذاتي لهما وهي ماهية الانسان بخلاف ذلك في الحجر والانسان فان بينهما
مباينة حيث
الصفحه ٤٨٧ : ء
والشرائط.................................. ٢٢٧
لا بدّ من وجود جامع
الصفحه ٤٨٩ : المشتق.................................................... ٣٠٦
تصوير الجامع بناء على الوضع لخصوص
الصفحه ٢٦ :
وباختصار الموضوع
لأي علم من العلوم اما عبارة عن ذلك الشيء الذي يبحث عن عوارضه واما الجامع بين
الصفحه ٢٨ : القضيّة الواحدة لكي تكون جامعة بين
تلك المسائل المتعددة لا بد وان تكون ذات موضوع واحد كلي يسع جميع موضوعات
الصفحه ١٢٦ :
الحكم بامكانه حالة العلم التفصيلي ايضا لان العلم الاجمالي يستبطن علما تفصيلا
بالجامع مع انكم لم تقبلوا
الصفحه ١٨٠ :
قوله
ص ٨٠ س ٥ الجامع :
اي الاعم من القطع
الوجداني والاعتباري.
قوله
ص ٨٠ س ١١ كما تقدم :
اي
الصفحه ٢٣٦ :
الفحشاء.
وعليه فالجامع بين
الافراد الصحيحة مشكل للبيان المذكور.
قوله
ص ٤٥٦ س ١ بخصوصه :
اي ان خصوص
الصفحه ٢٤٢ : .
وبهذا تجلى ان
الجامع تركيبي ولكن لا بمعنى انه مركب من عشرة اجزاء بل بالشكل الذي ذكرناه.
ولربما يقال