الصفحه ٣٤٨ : على « الحكاية
» ، اي وهو قصد الحكاية فيما اذا كانت الجملة خبرية ، او قصد الطلب ـ وجعل الحكم ـ
فيما اذا
الصفحه ٤٤٨ : المفهوم.
ثم ان الطريق الاول
ـ وهو اثبات ان الشرط علة منحصرة ـ حيث يحتاج الى التمسك بقرينة الحكمة
الصفحه ٤٨٣ : الموضوع لبعض العلوم.......................................... ٣٠
الحكم
الشرعي وتقسيماته
الصفحه ٣٣٤ :
مفهوم الجزئي في عالم المفهوم هو عين مفهوم الجزئي فانّ كل مفهوم في عالم المفاهيم
يصدق على نفسه والا يلزم
الصفحه ٣٤٧ : تاتي
النسبة اليه ايضا ، وهذا بخلافه في جملة « قيام زيد » فان نفس النسبة لا تأتي الى
الذهن ، اذ القيام
الصفحه ٣٥٥ : الكلام بينما « بعت » الانشائية توجد اعتبار التمليك الذي هو امر
قائم في نفس المتعاقدين.
ويرده : ان حصيلة
الصفحه ٢٨٨ : .
٢ ـ ان تبقى الذات
عند انتفاء المبدأ ولا تزول بانتفائه ، فالمبدأ في كلمة ضارب هو الضرب (١) ، ومن الواضح
الصفحه ٣٠٣ : يمكن انكاره ايضا
فان البياض في ذاته بياض والا يلزم سلب الشيء عنه نفسه ، وهكذا بالنسبة الى الله
سبحانه
الصفحه ٢٦١ : شرائط نفس المعنى لا في
شرائط تأثيره ، فمن قال ان الدواء لو كان له شرائط راجعة الى نفسه ـ ككونه ذا لون
او
الصفحه ٢٢٦ : المناسب في
تفسير الصحة ، بيد ان المنسوب الى المتكلمين تفسيرها بموافقة العمل للامر الشرعي
المتعلق به
الصفحه ١٣٩ : :
المناسب والردع
بالواو ليكون عطف تفسير على سابقه.
قوله
ص ٦١ س ١٤ لانه يرى نفسه مصيبا :
اي وما دام يرى
الصفحه ٣٠٠ : ـ بمعنى التكلم او الادراك ـ هو النفس الناطقة ، فانها امر ذاتي لكونها
فصلا ، فلا بد من حمل النطق الظاهر في
الصفحه ٩٤ : ء بخلاف الامارة ، فاذا كنت شاكا في طهارة ثوبك وتمسكت
بقاعدة الطهارة وصلّيت فيه وبعد ذلك انكشفت نجاسته
الصفحه ١٧٢ : ؟
ذكر قدسسره : ان الامارة (١) لو افادت القطع كما في الخبر المتواتر فلا اشكال في تنجّز الحكم بها وجواز
الصفحه ٤٠٥ :
الشمول ذاتية وبمجرد عدم لحاظ التقييد تكون تلك القابلية مقتضية لسريان الحكم
وشمول المفهوم لجميع الافراد