الصفحه ٢٨٢ :
في زمان آخر وفي
نظر عقلاء آخرين ، كما ان الامكنة قد تؤثر ، فلرب الاجزاء في نظر العقلاء في مكان
الصفحه ٤٨٠ :
مفهوم الحصر
قوله
ص ١٨١ س ١ لا شك في ان كل جملة تدل على حصر ... الخ : اذا قال المتكلم « انما
الصفحه ٤٠٤ :
الحكم فيها مطلقا
ولا مقيدا بحالة الاهمال.
٢ ـ في حالات
استحالة التقييد ـ كتقييد الحكم بالعلم
الصفحه ٤٧٩ : بل لدفع توهم شمول الحكم لكل فقير حتى الفاسق الكوفي.
قوله
ص ١٨٠ س ٤ لا شك في دلالته على نفي حكم
الصفحه ٤٢٨ : مستقل فالعموم
استغراقي.
اذن في العموم
البدلي يكون الحكم واحدا منصبا على فرد واحد ، بينما في العموم
الصفحه ٤٨٤ :
شمولية
الحكم للعالم والجاهل.................................................... ٤١
تحديد المقصود
الصفحه ٤٤٦ :
ثانيتهما : كون
المنتفي عند الانتفاء طبيعي الحكم وكليّه لا شخصه.
قوله
ص ١٦٠ س ٧ هو اللازم البين
الصفحه ٤٧٣ :
هي هيئة الوصف
والموصوف.
اذن الدوال
الموجودة في الجملة الوصفية ثلاثة ولا شيء منها يدل على التوقف
الصفحه ٤٦٢ : فقط اثبات الركن الاول من ركني المفهوم دون الركن الثاني ،
فانا ذكرنا فيما سبق ان تحقق المفهوم بحاجة في
الصفحه ٤٧٧ :
بعد الليل بما في ذلك الساعات الثلاث ، فلأجل دفع هذا التوهم يذكر التقييد بالليل.
وعلى هذا يكون للتقييد
الصفحه ٤٩١ : والتقييد الثبوتيان والاثباتيان......................................... ٤٠٦
احترازية القيود وقرينة الحكمة
الصفحه ٤٥١ :
الحكم لقيام العلة
الثانية مقام العلة الاولى فيلزم بقاء شخص الحكم ، والحال ان الكل متفق على
انتفائه
الصفحه ٤٣٨ : ليس هو نفس النكرة وانما هو وقوعها في سياق النفي او
النهي.
ولكن يرد عليهم :
انا قرأنا فيما سبق ان
الصفحه ٣٥٦ : التمليك النفساني القائم في نفس المتعاقدين فلأن
من الواضح لدى كل انسان حينما يقول البايع « بعت » لا تكون
الصفحه ٣٩٧ :
المهملة كانت
ثابتة في جميع افراد الانسان ، فهي موجودة ضمن الانسان المطلق ـ اي غير المقيد
بصفة