الصفحه ١٦٩ : خير عميم في هذه الحياة.
٤ ـ قال (ع) : قال
أمير المؤمنين (ع) : « قوام الدين باربعة : بعالم ناطق
الصفحه ٢٨٥ : لله إزراء على
النفس (٣٧١) وتعرضا للعفو ، وادفع عن نفسك حاضر الشر بحاضر العلم ، واستعمل حاضر العلم
الصفحه ٢٠٦ :
« وددت على كل
ثلاثين ذراعا قاصا مثلك » (٢١٣).
علم الأئمة :
وآمنت الشيعة منذ
فجر تأريخها حتى
الصفحه ٢٠٩ :
قال لمحمد (ص) : ( وَجِئْنا
بِكَ شَهِيداً عَلى هؤُلاءِ ) (٢١٧) كما قال في نفس الآية ( وَنَزَّلْنا
الصفحه ٣٦٩ :
٤ ـ علم الله ........................................................ ١٩٤
٥ ـ واقع التوحيد
الصفحه ١١٨ : الكلامية (٥) ويرى « دونالد سن » ان فكرة العصمة عند الشيعة قد أدت الى
تطور علم الكلام وازدهاره في الاسلام
الصفحه ٢٧ : سعة الفضل والعلم الغزير فكانوا يرجعون
إليه في المسائل التي لا يهتدون إليها ويقول المؤرخون ان رجلا سأل
الصفحه ٩٩ : أمره .. » (٧)
ولا بد لنا من
وقفة قصيرة عند الحكم بن عتيبة لنرى مكانته ومنزلته العلمية ليتبين لنا مدى
الصفحه ٣٠٤ : يدري ما
يصنع به ».
أدعيته :
وفي أدعية أئمة
أهل البيت (ع) تراث رائع ، ومناجم اخاذة تكمن فيها جواهر
الصفحه ٣٦٣ : ............................................................ ٢٨
اقامته................................................................. ٢٨
فى ظلال الحسين وعلي
الصفحه ١١٠ : العلم أي توسع فيه
.. » (٤١)
٣٧ ـ أبو زهرة :
قال الشيخ أبو
زهرة : « وكان محمد ابنه ـ أي ابن الامام
الصفحه ٥ :
الإهداء
اليك
... يا مفجر العلم والنور فى الارض
اليك
... يا رسول الانسانية ...
اليك
الصفحه ٥٢ :
الاحداث التي رافقت سم الامام.
سمه :
وقام الوليد بن
عبد الملك بأخطر جريمة فى الاسلام ، فقد بعث سما
الصفحه ٣١٥ : الشيطان الحلف بالطلاق ، والنذر في المعاصي وكل يمين بغير الله تعالى
.. » (٤٥٧)
٦٥ ـ قال (ع) : «
إذا شبع
الصفحه ٢١٩ : متطلبات الحياة
، فليس فيه ـ والحمد لله ـ حرج ولا ضيق ، ولا ضرر ، ولا اضرار ، وإنما فيه الصالح
العام