الصفحه ١٧٥ : (ع) ما قاله جده رسول الله (ص) في فضل تلاوته قال (ع) :
« قال رسول الله (ص)
: من قرأ عشر آيات في ليلة لم
الصفحه ١٩٣ :
شيء ، ولا يندم
على شيء ، ولا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات وما في الارض وما بينهما ، وما
تحت
الصفحه ١٩٩ : ،
لا ملوك بني أمية ، وملوك بني العباس الذين تمرغوا في الأثم ، واشاعوا الجور
والفساد في الارض.
وجوب
الصفحه ٢٩٤ : الأولية في صحة التكليف ـ كما يقول الفقهاء ـ.
الفطنة :
واشاد الامام أبو
جعفر (ع) بالفطنة ، وجعلها
الصفحه ٣١٣ : مالي في سبيل الله علقا ،
علقا ، ثم لم تكن في قلبي محبة لاوليائه ، ولا بغضة لاعدائه ما نفني ذلك شيئا
الصفحه ١٤٥ : بدورهم في تحمل المسئولية بارشاد
الناس وهدايتهم ، وتبليغهم بما أمر الله به وعما نهى عنه.
١٠ ـ قال
الصفحه ١٩١ : وهو حسير في تصوره لذات الله تعالى خالق الكون وواهب الحياة ، يقول ابن أبي
الحديد :
فيك يا
الصفحه ١٠٢ : : « كان
الباقر سيد بني هاشم في زمانه اشتهر بالباقر من قولهم : « بقر العلم » يعني شقه
فعلم اصلا وخفيه
الصفحه ١٠٤ : على الفضل والطهارة والرئاسة والسيادة والعلم. واحتذى سيرة آبائه الطاهرين ،
ولم يزل في درجات الفضائل
الصفحه ٣٦ :
منك .. اذهب فأنت
حر لوجه الله ، وهذه أربعة آلاف دينار هدية إليك ، واجعلني في حل من الخوف الذي
الصفحه ١٠٨ :
شيعتهم فقد الصق بهم ـ بدون تورع ـ كل احدوثة وخرافة ، وحسابه في ذلك على الله
وعلى العلم والتأريخ ، ولعل
الصفحه ١٤٣ : العلم والحث عليه فهو أفضل من العبادة التي لا ينتفع بها الا صاحبها
، كما فيه الحث على الورع عن محارم الله
الصفحه ٣٦٥ : ................................................................. ٦٣
عبادته وتقواه.......................................................... ٦٣
علمه وأدبه
الصفحه ٢٣ :
أي فتحها ووسعها (١٦) وقيل انما لقب
بذلك لقوله : « استصرخي الحق وقد حواه الباطل في جوفه ، فبقرت عن
الصفحه ٤٨ : العلم ابقى ،
اللسان أكثر هذرا ، وان اصلاح الدنيا بحذافيرها في كلمتين بهما اصلاح شأن المعايش
ملء مكتال