الصفحه ٣١ : بدوره القيادي لأمته أن يفجر في ربوعها
ينابيع الحكمة ، ويذيع فيها العلم ، ويهديها إلى سواء السبيل وشاهد
الصفحه ١٦٥ : .
٦٧ ـ قال (ع) :
قال رسول الله (ص) : « مجالسة اهل الدين شرف الدنيا والآخرة .. » (٨٠)
لقد ثبت في علم
الصفحه ١٨٦ : :
( بَلْ هُوَ آياتٌ بَيِّناتٌ فِي صُدُورِ
الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ ) (١٥٣) فسر الامام أبو جعفر ( الذين
الصفحه ٢٣٨ :
لكم من قدرة الله
عز وجل. » (٢٨٥)
١٠ ـ قبول العمل بالمعرفة :
والمعرفة شرط في
قبول العمل ، فمن
الصفحه ١٩٤ : لأن ذلك مبني على فلسفة عميقة لا تتحملها
عقول البسطاء الذين لا يملكون رصيدا من العلم ، فانهم يقعون في
الصفحه ٢٣٩ :
بغير علم لأنها
مصدر لغواية الناس وضلالهم ، وهذه بعض ما أثر عنه.
أ ـ قال (ع) : «
من افتى الناس
الصفحه ٢٠٢ : الله ، بنا فتح الاسلام وبنا يختمه ومنا تعلموا
، فو الله الذي فلق الحبة ، وبرأ النسمة ما علم الله في احد
الصفحه ٣٧ : إيجابي وبناء في ابراز مثل الاسلام وقيمه وتعاليمه.
حثه على طلب العلم :
وكان (ع) يحث
المسلمين على طلب
الصفحه ٢٠٨ : المؤتمر ، وقد آمن جميع من حضر فيه بقدراته العلمية
التي لا تحد ، وقد روى جميع المؤرخين هذه الباردة حتى ابن
الصفحه ١٨٨ : :
آية ٤٣.
(١٦٦) أصول الكافي ١
/ ٢٢٩ مجمع البيان ٦ / ٣٠١ روى عن أبي جعفر أنها نزلت في آل البيت.
(١٦٧
الصفحه ١٨٢ : القرآن ( ص ٢٦٧ ).
(١٢٩) فرائد الاصول
( ص ٢٨ ).
(١٣٠) يراجع في ذلك
فرائد الاصول للشيخ الانصاري
الصفحه ١٠٩ : الواحدي ، وتفسير العياشي ، والزمخشري ، ومعرفة اصول السمعاني وكانوا يقولون
: محمد بن علي ، وربما قالوا
الصفحه ١٥٢ : ـ قال (ع) :
قال رسول الله (ص) : « لا سهر إلا في ثلاث : متهجد بالقرآن أو في طلب العلم ، أو
عروس تهدى الى
الصفحه ٦١ : الحديثة لأنه يكشف جانبا من جوانب حياته في ظلال أسرته التي تعد من
المكونات التربوية للشخص ـ حسبما يقول علما
الصفحه ٢٠٧ :
مدينة علم النبي (ص)
ووصيه الذي فاق جميع علماء الدنيا في مواهبه وعلومه ، وعلى هذا الطراز من سعة