الصفحه ١٩ :
واستقبل أهل البيت
(ع) بمزيد من الفرح والسرور الوليد المبارك الذي ازدهرت به الحياة الفكرية
والعلمية
الصفحه ١١١ :
العابدين ـ وريثه
في امامة العلم ، ونيل الهداية ، ولذا كان مقصد العلماء من كل البلاد الاسلامية
الصفحه ١٠٦ : الخلق في العلم والزهد
والشرف ما لم يؤثر عن أحد من أولاد الرسول (ص) من علم القرآن والآثار والسنن ،
وأنواع
الصفحه ٩٧ : مسلم ـ في عصره ـ في علمه وتقواه ، وتحرجه في الدين ،
وغير ذلك مما يسمو به الانسان المسلم.
٢ ـ محمد بن
الصفحه ١٠٧ : ورافعه ، صفا قلبه ، وزكا علمه وعمله ، وطهرت نفسه ، وشرف خلقه ، وعمرت
أوقاته بطاعة مولاه وله من الرسوم في
الصفحه ٣٢٩ : لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبى
) (٢٣).
لقد دعم الكميت ما
ذهب إليه في فضل ساداته بني
الصفحه ٢٦٤ : البحوث.
سيرة الامام علي :
وتحدث الامام أبو
جعفر (ع) في كثير من احاديثه عن سيرة جده الامام أمير
الصفحه ١٩٠ :
قاومها او تصدى
لايقافها وعدم نشرها بين المسلمين ولم يكن هناك أحد قد انبرى الى انقاذ المسلمين
في
الصفحه ٢٢١ : موسوعة فقهية كبيرة ، فان معظم أبواب الفقه وبحوثه قد رويت عنه ، إلا أنا
نذكر عرضا موجزا لبعض المسائل التي
الصفحه ١٩٢ :
٢ ـ ازلية واجب الوجود :
أما ازلية واجب
الوجود فهي من ادق البحوث الكلامية ، والفلسفية ، وقد عرضت
الصفحه ٨٧ : الباقر لأمه وأبيه ، وهو من مفاخر ابناء الأئمة
الطاهرين في علمه وورعه وتقواه ، ونعرض ـ بايجاز ـ لبعض شئونه
الصفحه ٣٣٧ : .
٥ ـ وأراد بقوله :
« غالبيين هاشميين في العلم » انهم ينتمون الى سيد العرب غالب بن فهر ، ثم الى
هاشم ، وانهم
الصفحه ١٠٥ : ، وأخو الدقائق واللطائف ، ظهرت كراماته ،
وكثرت في السلوك اشاراته ، ولقب بالباقر لأنه بقر العلم أي شقه
الصفحه ١٣٨ :
اتجاها عسكريا مدمرا فيما بينها ، ولم يكن فيها أي بصيص لنور العلم والفكر ، فقد
خبأ ذلك النور الذي فجره
الصفحه ١٢ : هائلة تعد من ذخائر الفكر الاسلامي ومن مناجم الثروات العلمية في الارض
وليس من المستطاع تسجيل جميع ما أثر