الصفحه ٩ : آنذاك ، واتجه صوب العلم فرفع مناره ، وأسس قواعده وأرسى
اصوله ، فكان الرائد والمعلم والقائد لهذه الأمة في
الصفحه ٦٥ : : « أراد ـ يعني زيدا ـ أن يحصل الاصول والفروع حتى يتحلى بالعلم فتتلمذ في
الاصول لواصل بن عطاء رأس المعتزلة
الصفحه ٢٣٠ : حذرا من التنكيل ، وسنتحدث عن هذه الجهة بالتفصيل في البحوث
الآتية « الثاني » أن يكون أحد الخبرين من
الصفحه ٢٠ : سادات المسلمين فقها وعلما وتحرجا في الدين ،
وسنذكر عرضا موجزا لشؤونه في البحوث الآتية.
الوليد العظيم
الصفحه ١٠٣ : (ص) وشيعتهم كما أعلن ذلك
في كثير من بحوثه ، وما أبدع ما قيل فيه :
سميت بالذهبي
اليوم تسمية
الصفحه ١٧٤ : ثم استيقظت منها ، يا مبتغي العلم ان قلبا ليس فيه شيء من العلم
كالبيت الخراب .. » (١٠٧)
هذه بعض
الصفحه ٣٦١ : الفنية والعلمية ، التي تكرم بها علي سماحة الحجة الأخ الشيخ هادي
القرشي في هذا الكتاب سائلا من الله تعالى
الصفحه ٢٣٧ : الله فانه يؤجر في العلم أربعة السائل والمتكلم ، والمستمع ، والمحب لهم. »
(٢٨٣)
٨ ـ التفقه في الدين
الصفحه ٢٣٥ :
والبحث عنه جهاد ،
وتعليمه صدقة ، وبذله لأهله قربة ، والعلم منار الجنة ، وانس الوحشة ، وصاحب في
الصفحه ١٩٥ : ، وليس بينهما تعدد حسب ما دلل عليه في علم الكلام ، وقد ظل
قوم من أهل العراق عن طريق الحق فأشاعوا أنه
الصفحه ٢٣٦ : )
٤ ـ مذاكرة العلم :
ودعا (ع) إلى
المذاكرة في العلوم لأنها تفتح آفاقا واسعة في ميادين المعرفة والعلم يقول
الصفحه ٦٤ :
كل ما يقربه إليه
زلفى.
علمه وأدبه :
وكان زيد من علماء
عصره البارزين ، وكان موسوعة في الحديث
الصفحه ١١ :
(٢)
ولم يقتصر الامام
في محاضراته وبحوثه على الفقه الاسلامي وإنما خاض جميع الوان العلوم من
الصفحه ٢٨ : دار الهجرة ، فلم يبرحها إلى بلد آخر ، وقد كان فيها المعلم
الاول ، والرائد الاكبر للحركات العلمية
الصفحه ٢٥٧ : وشيعتي وطيب ما في صلبي برحمتك يا ارحم
الراحمين. » (٣٢٨)
وبهذا ينتهي بنا
الحديث عن الامام أبي جعفر