الصفحه ١٥ : العصبية أحيانا أن يتزايدوا في نواحي هذه العظمة ، ويعملوا
الخيال في تبرير العيب وتكميل النقص تحميسا للنفس
الصفحه ٦٣ :
نشأته :
نشأ زيد في بيوت
النبوة والامامة ، وتغذى بلباب الحكمة ، فكان أبوه الامام زين العابدين
الصفحه ٨٣ :
والقتل في ذات
الاله سجية
منكم وأحرى
بالفعال الامجد
والناس قد
الصفحه ٨٤ : في نفوسهم روح الثورة على الظلم والجور ، وقد
وضعت عليه السلطة الحرس ، وعددهم اربعمائة ، وجعلت الرقابة
الصفحه ١٤٠ :
الحديث :
وأولى الامام أبو
جعفر (ع) المزيد من اهتمامه في الحديث الوارد عن جده رسول الله (ص) وعن
الصفحه ٢١٣ :
واباحتها لجنوده ،
يقول الامام الصادق (ع) : كان أبي في مجلس عام إذ اطرق برأسه إلى الأرض ثم رفعه
الصفحه ٢١٧ :
ان الدور المشرق
الذي قام به الامام الباقر والصادق في نشر الفقه وبيان احكام شريعة الله كان من
اعظم
الصفحه ٢٤٥ :
ما كان في القلب ،
والاسلام ما عليه التناكح ، والتوارث ، وحقنت به الدماء ، والايمان يشرك الاسلام
الصفحه ٢٨١ : يتذاكر فيه الناس ، من أن يضع يده في يد يزيد ، ولا أن يسير الى
ثغر من الثغور ، لا في المدينة ، ولا في مكة
الصفحه ٣١١ : الاعمال ثلاثة ذكر الله على كل حال ، وانصافك من نفسك ، ومواساة الأخ في المال
.. » (٤٢٩)
٣٧ ـ قال
الصفحه ٣٣١ :
عظيم ولائه للامام ، وما عاناه من جهد الطريق ، وعناء السفر في سبيل رؤيته
والالتقاء به.
رثاؤه للحسين
الصفحه ٣٤٥ :
« يا أبا المستهل
اتيناك بجهد المقل ، ونحن في دولة عدونا ، وقد جمعنا هذا المال ، وفيه حلي النسا
الصفحه ٣٤٦ :
رضينا بدنيا لا
نريد فراقها
على أننا فيها
نموت ونقتل
ونحن بها
الصفحه ٣٥ :
والحاقدين على آل البيت (ع) وكان يبالغ في إيذاء الامام زين العابدين ، ويشتم
آباءه على المنابر ، تقربا الى
الصفحه ٤٦ : حتى عد من
البكائين الخمسة الذين مثلوا الحزن والبكاء على مسرح الحياة في جميع الاحقاب
والآباد.
وكان