الصفحه ١٢٤ : شيء
للإمام في هذه الدنيا صلته لإخوانه فكان لا يمل من صلتهم وصلة قاصديه وراجيه
ومؤمليه (١٥) وقد عهد
الصفحه ٢٨٦ : ء ،
والمناجاة في الظلم ، وتخلص الى عظيم الشكر باستكثار قليل الرزق ، واستقلال كثير
الطاعة ، واستجلب زيادة النعم
الصفحه ٣٦٨ : المجازية
في القرآن......................................... ١٧٧
البسملة جزء من سور
القرآن
الصفحه ٨٩ :
.. » (٨٠)
علمه :
وكان عالما فاضلا
عده الشيخ من أصحاب أخيه الامام الباقر ، وقد روى عن أبيه ، وروى عنه
الصفحه ١٥٧ : الولاء لأهل البيت (ع) الذين هم مصدر النور والخير في الارض فان كان متمسكا
بولائهم فقد فاز ونجا وإن كان
الصفحه ٢٨٢ :
والسلوك في
المنعطفات ، وفيما يلي ذلك :
وصاياه لولده الصادق :
وزود الامام أبو
جعفر (ع) ولده
الصفحه ٣٢ :
الناس ومشاعرهم
وهي تفيض بالعطاء السمح ، وتقدم أروع الدروس عن التضحية في سبيل الحق والواجب
وستبقى
الصفحه ٩٣ :
٤ ـ علي
ابن الامام الباقر
(ع) عاش في كنف أبيه ، وتربى على هديه ، وسلوكه فنشأ مثالا للفضل
الصفحه ٢٥٨ :
خشية الله في
الغيب والمشهد ، والقصد في الغنى والفقر ، وكلمة الحق في الرضا والغضب ، والتضرع
الى
الصفحه ٥١ : ، ومن عبقات الامامة ، ومن الصفحات المشرقة من تراث أهل البيت (ع) ، فقد
عنى فيه الامام بتربية ابنائه تربية
الصفحه ١٧٦ : القراءتين ، تسمع أهلك ، ورجّع بالقرآن صوتك فان الله يحب الصوت الحسن يرجع
فيه ترجيعا (١١٠).
تنزيه
الصفحه ٥٥ :
أنه من أثر الجراب
الذي كان يحمله على عاتقه ويضع فيه الطعام ويوزعه على الفقراء والمحرومين.
وبعد
الصفحه ٧٨ :
دماغه الشريف الذي
ما فكر إلا في صالح الانسان وسعادته.
وحلت الكارثة
بأصحابه ، وهاموا في تيارات
الصفحه ١١٩ :
وخلفاء الله في
أرضه ، ولا مانع مع ذلك أن تصدر عنهم المعاصي والذنوب ، فليست العصمة اذن شرطا
فيمن
الصفحه ١٥٠ :
هي أحب الى الله
عز وجل من قول الحق في الرضا والغضب .. » (٣٣)
ما أروع هذه
الحكمة انها دستور