الصفحه ٨٦ :
علمه :
كان من العلماء
البارزين في عصره ، وقد روى حديثا كثيرا عن ابيه ، وعمته السيدة فاطمة بنت
الصفحه ١٢٥ : الصباغ : « كان محمد بن علي
بن الحسين مع ما هو عليه من العلم والفضل والرئاسة والامامة ظاهر الجود في الخاصة
الصفحه ١٢٧ : ـ فيما يقول الرواة ـ يصلي في اليوم والليلة مائة وخمسين ركعة (٢٨) ولم تشغله شئونه
العلمية ، ومرجعيته
الصفحه ١٦٢ : للمجتمع من أن يصاب بالأمراض ، وقد ثبت في
الطب الحديث أنها مما تضر بالصحة العامة وإن اجتنابها أمر لازم
الصفحه ٢٠٣ :
النبي (ص) وحملة
علومه ، وليس في هذا القول أي غلو أو انحراف عن الحق ، فقد وهب الله انبياءه العلم
الصفحه ٢١٤ : بهدمها ، ونقل احجار الزيت منها حتى ندرت في
يثرب (٢٢٩).
٦ ـ ومن الملاحم
التي انبأ عنها ما رواه الفضيل
الصفحه ٢٧٧ : ، وعبى ميمنته ، وميسرته وصار في القلب الى عبيد الله
، وبعث عبيد الله الى وجوه أهل الكوفة فجمعهم عنده في
الصفحه ٢٩٥ :
إليه الانسان بعد
اجالة فكره في الأمور ، وكذلك الحقائق العلمية والمخترعات انما هي وليدة التفكر
الصفحه ٣٢٢ : على الامام الوصول إليه ،
فاضطر حتى أمر بكشفهن عنه ، مع العلم أن المرأة لم يعهد انها تشترك في مثل هذه
الصفحه ٢٥ : الصفدي قال : « كان جابر يمشي بالمدينة ويقول يا باقر متى القاك؟ فمر يوما
في بعض سكك المدينة فناولته جارية
الصفحه ٩٨ : آل محمد (ص) ومهدي هذه الأمة وكان في المجلس المنصور الدوانيقي
فبهر من ذلك ، وراح يحدث سيف بن عمير بما
الصفحه ١٣٢ : من اصحابه فعرفه لهم قائلا :
« إلا ان هذا باقر
علم الرسل ، وهذا مبين السبل ، وهذا خير من رسخ في
الصفحه ٣٤٠ :
خير مسترضع وخير
فطيم
وجنين أقر في
الارحام
وغلاما وناشئا
ثم
الصفحه ٣٤ : على تقديمه بالفضل والعلم على
غيره من ابناء الأسرة النبوية ـ في عصره ـ التي تمثل الكمال المطلق للإنسان
الصفحه ٤٣ :
كتفه ، فانه بقية الله في ارضه ، وذهل اهل الشام ، وبهروا ، وتطلعت إليه أعناقهم
وأبصارهم فان هشام المرشح