الصفحه ٤١ : والأخوات»
(٢) .
ـ ١٨ ـ
باب ما ذكره محمّد بن
بحر الشيباني ، المعروف بالرهني (٣) رحمهالله
في كتابه
الصفحه ١١٦ : الْجِدَارُ
فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ
لَّهُمَا وَكَانَ
الصفحه ١٨ : الأنوار ٢٦ : ٣٣٨ / ٣ .
(٣) ما بين القوسين
لم يرد في «ع».
(٤) أورده الكراجكي
في كنز الفوائد ١ : ٣٤٨
الصفحه ٢٠ : إلاّ بمعرفة الإمام ، والآخر عندي أظهر والله
يعلم. (م ق ر رحمهالله ).
(٣) أورده الكراجكي
في كنز
الصفحه ٢١١ : والمواعظ : ٤٢٠ / ٧١١٧ ، ونزهة الناظر : ٤٢٠
/ ٥ ، وكنز العمّال ١ : ٣٤٨ / ١٥٦٧ ، ونهج البلاغة ٢ : ١٧٥ / ١٠٨
الصفحه ٢٥١ : ٣ : ٤٩٤ / ٤٧٥٠ مرسلاً ، وأورده الكراجكي
في كنز الفوائد ١ : ١٦٧ ، والطبرسي في مكارم الأخلاق ١ : ٤٧٦ / ١٦٣٩
الصفحه ١٥٨ : ءبحرين ، أحدهما : عَذب ، والآخر : ملح ، فلمّا
خلقهما نظر إلى العذب.
فقال : يا بحر.
فقال : لبّيك
الصفحه ١١٠ : ، قال : بئس العبد عبدك ، لو
كان لي عليه سبيل لأغرقته في بحر القلزم ، قال : أيّها الملك اكتب لي بذلك
الصفحه ٦٠ : ، وصار بعد ذلك بحراً عظيماً ، وكان يُسمّى ذلك البحر : بحر نِيّ ، ثمّ
جَفّ بعد ذلك فقيل : نيّ
الصفحه ١١٣ : ، أدرك عبدي موسى قبل أن يهلك ، وقلْ له : إنّ عند ملتقى
البحرين رجلاً عابداً فاتّبعه وتعلّم منه ، فهبط
الصفحه ١١٢ : ، والقمّل ، والضفادع ، والدم ، وفلق البحر ، وغرّق الله عزوجل فرعون وجنوده وعملت
البشريّة فيه حتّى قال
الصفحه ١١٤ : السَّفِينَةُ فَكَانَتْ
لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ
وَرَاءَهُم
الصفحه ١٢٠ : علماءكم قد أثبتوا
جميع الأشياء ، فلمّا انتهى موسى عليهالسلام إلى
ساحل البحر فلقي العالم ، فاستنطق
الصفحه ١٩٣ : في الرئة فيتروّح عنه ببردها؛ لئلاّ يشيط الدماغ
بحرّه ، وجعلت الرئة قطعتين؛ ليدخل بين (٢) مضاغطها
الصفحه ٢١٩ : الجهل من
البحر الأُجاج الظلماني فقال له : أدبر فأدبر ، ثمّ قال له : أقبـل فلـم يقبل ، فقال
الله عزوجل