الصفحه ١٣٢ : أضطجع فيه ، فاضطجع
موسى ، فرأى مكانه من الجنّة» أو قال : «منزله من الجنّة» ، «فقال : يا ربّ ، اقبضني
الصفحه ١٧٩ : عن شماله وجنّة عن يمينه ، فيدخل أحبّاؤه الجنّة وأعداؤه النار»
(٣) .
__________________
(١) في
الصفحه ١٩٨ : ، عن بَريد
(٤) بن معاوية العجلي ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : «إن الله عزوجل أنزل حوراء من الجنّة
إلى
الصفحه ٢٤٢ : النار ، ويقسّم
(٣) قسمة الجنّة ، فمن آمن بيوأقرّ بنبوّتي
ففي الجنّة.
وأمّا الداعي : فإنّي أدعو الناس
الصفحه ٣١٣ : الجنّة
والنار
[
٣٠١ / ١ ] حدّثنا أحمد بن الحسن القطّان ، قال : حدّثنا
أحمد بن يحيى ابن زكريّا أبو
الصفحه ٣١٥ : علمتَ أنّه دعاهم إلى توحيد
الله وطاعته واتّباع أمره ، ووعدهم الجنّة على ذلك فأوعد من خالف ما أجابوا إليه
الصفحه ٣٣٣ : صلىاللهعليهوآله : أنت أوّل مَنْ يدخل الجنّة ، فقلت : يا
رسول الله ، أدخلها قبلك؟
قال : نعم ، إنّك
(١) صاحب لوائي
الصفحه ٣٥٢ : ما لاتفعله بأحد من بناتك؟
فقال : إنّ جبرئيل عليهالسلام أتاني بتفّاحة من
تفّاح الجنّة فأكلتها
الصفحه ٣ : بابويه الفقيه
القمّي رضياللهعنه وأرضاه
، وجعل الجنّة منقلبه ومثواه :
__________________
(١) في
الصفحه ١٣ : لِلَّذِينَ آمَنُوا ) (٣) بولايتنا.
ياعلي ، لولا نحن ما خلق الله آدم ولا
حوّاء ، ولا الجنّة ولا النار ، ولا
الصفحه ٢٤ : : خُلقنا
للفناء؟ فقال : «مه يابن أخ ، خُلقنا للبقاء ، وكيف تفنى جنّة لا تبيد ، ونار لا
تخمد ، ولكن قل
الصفحه ٢٨ : : ( وَمَا
خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
) (٣) قال
: «خلقهم ليأمرهم (٤) بالعبادة».
قال
الصفحه ٣٣ : مخلوقون ، ويُقبلوا على عبادته ، فيستحقّوا
بذلك نعيم الأبد ، وجنّة الخلد ، ويأمنوا من الفزع إلى ما ليس لهم
الصفحه ٤٠ : الأخوات على
الإخوة ، أنزل بعد العصر في يوم الخميس حوراء من الجنّة إسمها : نزلة
(٥) فأمر الله عزوجل آدم
أن
الصفحه ٤١ :
العصر من الغدحوراء
من الجنّة اسمها : منزلة (١) ،
فأمر الله عزوجل آدم
أن يزوّجها من يافث فزوّجها