الصفحه ٦٤ :
محمّد بن عيسى ، عن
الحسن بن علي بن فضّال ، عن مروان بن مسلم ، عن عقبة ، عن أبي عبدالله
الصفحه ٨٨ :
أخاف أن يكيدوا لك
كيداً ، فلم يكتم يوسف رؤياه وقصّها على إخوته».
قال علي بن الحسين عليهالسلام
الصفحه ٩٣ :
جُحْرمرّتين»
(١) ، فهذا معناه؛ وذلك أنّه سلّم يوسف
إليهم فغشوه حين اعتمد على حفظهم له ، وانقطع في
الصفحه ١١٤ :
).
قال له الخضر : إنّ العقول لا تحكم على
أمر الله تعالى ذكره ، بل أمر الله يحكـم عليها ، فسلِّم لِما ترى
الصفحه ١٣٥ :
ـ ٦٣ ـ
باب العلّة التي من
أجلها زيد في حروف
اسم سليمان حرف من
حروف اسم أبيه داوُد عليهالسلام
الصفحه ١٤١ :
ـ ٦٥ ـ
باب العلّة التي من
أجلها ابتلى أيّوب النبيّ عليهالسلام
[
١١٦ / ١ ] حدّثنا محمّد بن
الصفحه ١٤٣ :
قال : «لنعمة أنعم الله عليه بها في
الدنيا فأدّى شكرها ، وكان في ذلك الزمان لا يحجب إبليس دون
الصفحه ١٨٨ :
الحسن بن علي عليهالسلام فقال
: ما كان إلاّ أن وضع رجله خارج المسجد فما دريت
(١) أين أخذ من أرض الله
الصفحه ١٩٣ :
فتروّح عنه بحركتها ، وكانت الكبد حدباء؛ لتثقل المعدة وتقع جميعها عليها فتعصرها
فيخرج ما فيها من البخار
الصفحه ٢٣٤ :
ـ ١٠٠ ـ
باب علّة المعجزة
[
٢٠٧ / ١ ] حدّثنا علي بن أحمد ، قال : حدّثنا
محمّد بن أبي عبدالله
الصفحه ٢٤٤ :
فقال : «إنّ شفقة النبيّ صلىاللهعليهوآله على
اُمّته شفقة الآباء على الأولاد ، وأفضل اُمّته
الصفحه ٢٥٠ :
يَجِدْكَ
يَتِيمًا فَآوَىٰ ) (١) ،
قال : إنّما سُمّي يتيماً؛ لأنّه لم يكن له نظير على وجه الأرض من
الصفحه ٢٥١ :
نبيّه صلىاللهعليهوآله ؛
لئلاّ يكون لأحد عليه طاعة» (١) .
ـ ١١١ ـ
باب العلّة التي من
أجلها
الصفحه ٢٥٨ :
، وجعل عليّاً في صلب أبي طالب ، وجعل فيَّ النبوّة والبركة ، وجعل في عليٍّ
الفصاحة والفروسيّة
الصفحه ٢٦١ : ويقول في آخره : اختلف الناس من أهل
المعرفة لِمَ سُمّي عليّ عليّاً ؟
فقالت طائفة : لم يسمّ أحد من ولد