الصفحه ٢٢٦ : «المصنَّف» في الحديث ،
وشيخ أحمد بن حنبل الشيباني البغدادي ، ولعلّه أخرج في كتابه ما جرّ ابن الوردي أن
يقول
الصفحه ٢٥٣ : على
كتاب الله وسنتي ، فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوا به ، وما خالف كتاب الله وسنّتي
فلا تأخذوا به
الصفحه ٤٧٩ : عليهالسلام ، فذكر أنه دخل عليه فلما قضى أمره وأراد الخروج وقد لفّ
الكتاب في رداء له في حضنه فسقط منه الكتاب
الصفحه ٥٠٦ : أحمد بن إسحاق بن سعد الأشعري وأعلمه بالكتاب
وأراه إياه ، فقرأه ، ثمّ كتب إلى صاحب الزمان كتاباً وأدرج
الصفحه ٥١٠ : رداءة عمله» فهذه الكتب كانت في هذه الفترة العشر سنين بين (٢٦٠ ه) إلى (٢٧١
ه). بل يبدو أنّ الكتابين
الصفحه ٥٧١ : المَسعى ، وهو
صاحب كتاب السنن إمام حافظ محدّث (٣) وكتابه في السنن أحد الصحاح الستّ. حكى : أنه لما أتى دمشق
الصفحه ٣١ :
كتاب العهد للرضا عليهالسلام :
بسم الله الرحمنِ الرحيم ، هذا كتاب كتبه عبد الله بن هارون الرشيد
الصفحه ٤٥ : ومثّلوا به (١)!
الوشّاء يختبر علم
الرضا عليهالسلام :
وكأنّ كتاب
المأمون إلى الآفاق بأنه «لم يجد أفضل
الصفحه ١٣٦ : عزوجل : (مَا فَرَّطْنَا فِي
الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ (١)) وفي حجة الوداع في آخر عمره أنزل عليه
الصفحه ٣١٧ : حسبه منهم ولذا ذكره في كتابه وقال : وثّقه ابن مَعين وغيره (٣) إلّا أنّ ابن
الجوزي الحنبلي أيضاً ذكره في
الصفحه ٣٦٤ : الْكِتَابِ (٢)) هو آصف بن برخيا ، وسليمان لم يعجز عن معرفة ما عرفه آصف ،
ولكنه أحبّ أن يُعرّف أُمته من الإنس
الصفحه ٤٦٨ :
__________________
(١) كتاب الغيبة
للطوسي : ٢٣٤ ـ ٢٣٩ ، الحديث ٢٠٤ ـ ٢٠٧.
(٢) كمال الدين :
٤٣٠ ، الحديث ٥ ، وقبله في الهداية
الصفحه ٤٨١ :
بالدهقان في بغداد
، والتوقيع في جواب كتاب عبد الله بن حمدويه البيهقي ، وهو هكذا فقط :
«ما للفضل
الصفحه ٥٠٢ : كتابه قال : وهل هذه الأحاديث إلّادالة على
غيبة صاحب الحق .. ثمّ على غيبة السبب الذي كان منصوباً عنه
الصفحه ٥٠٩ : كان ولكل أجل كتاب. فاتقوا الله
وسلّموا لنا وردّوا الأمر إلينا ، فعلينا الإصدار كما كان منا الإيراد