الصفحه ٢٨٩ : ذي الحجة سنة عشرين ومئتين» وشهد الحسن بن محمد بن عبيد الله بن الحسين بن
علي بن الحسين وهو الجوّاني
الصفحه ٤٧٨ : ومحمد بن الحسن الواسطي ومحمد بن سنان (١).
وهو في أواخر عهده
كان يقول : مضى هشام بن الحكم رحمهالله
الصفحه ٢٩٩ : (١).
وفاة أحمد البزنطي
:
في سنة (٢٢١ ه)
توفي أحمد بن محمد بن أبي نصر الكوفي السكوني (مولاهم) البزنطي
الصفحه ٢٩٠ : بن سنان : وفاة الجواد عليهالسلام في السادس من ذي الحجة (٢) وعن أحمد بن أبي خالد مولى الجواد
الصفحه ٣٤٢ : إبراهيم بن العباس (١) والراوي إنما ذكر أنّه أخذ نسخة الكتاب من يحيى بن هرثمة
في سنة ثلاث وأربعين ومئتين
الصفحه ٤٢٩ : (٢٥) جمادى
الثانية عام (٢٥٤ ه) مضى أبو الحسن علي بن محمد بن الرضا عليهالسلام وله أربعون عاماً
الصفحه ٣٣٢ :
وكان أخو عمر
الرخجي محمد بن فرج عاملاً على مصر ، وسخط المتوكل سنة (٢٣٣ ه) على الأخوين فوجّه
الصفحه ٥٥٢ : الساماني ، وتمتدّ
حكومته إلى جرجان. وكان قد تغلّب على طبرستان محمد بن زيد العلوي الحسني ، وفي سنة
(٢٨٧ ه
الصفحه ٣٣٤ :
بالنصب والبغض لعلي عليهالسلام (٢).
وأسند الطوسي عن
محمد بن جعفر بن محمد بن الفرج الرُّخجي ، أي عن حفيد
الصفحه ٤١٥ : الديلم.
ودخلت سنة (٢٥١ ه)
فظهر بالكوفة الحسين بن محمد الحسني (الزيدي) ، وكان ابن طاهر في بغداد فسرّح
الصفحه ٥٨٦ :
وكأنّه في ذي
الحجة من سنة (٣١٢ ه) اتّصل به ـ وهو محبوس في دار المقتدر ـ الشيخ أبو علي محمد
بن
الصفحه ٢١٧ : لما في تفسير القمي عنه عن محمد بن الحسين (؟) عن محمد
بن عون النصيبي من كونه في العاشرة أو الحادي عشرة
الصفحه ٣٥٤ : آل محمد (٢).
وقال الطبري : في
سنة (٢٣٦ ه) أمر المتوكل بهدم قبر الحسين بن علي وهدم ما حوله من
الصفحه ٥٥٤ :
عقله ، فاتّفق أن نادمه المعتضد واختصّه وأفضى إليه بسره فأذاعه فقتله المعتضد!
وكان محمد بن موسى
بن
الصفحه ٢٨ : : أيها الناس ، قد
جاءتكم بيعة علي بن موسى بن جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
ثمّ قال