الصفحه ١٩٩ : المسعودي في
سنة (٢٠٤) : مات فيها هشام بن محمد بن السائب الكلبي (٢) وقال ابن خلكان فيه : كان أعلم الناس بعلم
الصفحه ٢٧ : الرضا محمّد بن جعفر العلوي غير حاضر ، فخرج الفضل يوماً
إليه وإلى أصحابه ، وهو يقول : وا عجباً! لقد رأيت
الصفحه ٥٣٠ :
وكان من قواد
العباسيين بخراسان محمد بن أبي الساج ، فاستدعاه المعتضِد وتزوّج ابنته لغلامه بدر
الصفحه ٢٥٧ : محمد بن أبي العباس الطوسي أن يحمل
أحمد بن أبي دؤاد على الوشاية على يحيى بن أكثم تقرباً إلى المعتصم
الصفحه ٣٠٩ : الأيمن.
وتلقى الحسن من
أبي الحسن الرضا عليهالسلام رسالة تلقاها منه أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي
الصفحه ١٠ : الفضلُ معه ابنَ عمهّ رجاءَ بن أبي الضحاك الخراساني ، ليُشخصا
إليه الرضا عليهالسلام وذلك في سنة مئتين
الصفحه ١٩٥ : ) (١).
وفات الشافعيّ
بالفُسطاط :
وفيها أيضاً (٢٠٤
ه) مات الشافعي محمد بن إدريس بفُسطاط القديمة
الصفحه ٤١٣ : محمد بن الرضا عليهالسلام وعلي بن الجهم الشاعر حاضرَين عند المتوكل ، فسأل المتوكل
ابن الجهم عن أشعر
الصفحه ٤٣٨ : بها (١) وكان ذلك في آخر ذي القعدة سنة (٢٥٤ ه) وبقتل بُغا غلب
على المعتزّ صالح بن وصيف الأحمر
الصفحه ٤٤١ : ، فشحّت وأبت!
فاجتمع الأتراك
إلى صالح بن وصيف ومحمد بن بُغا فتوافقوا على خلع المعتزّ ، فلبسوا السلاح وجا
الصفحه ٤٥٨ : ! ولم يدخل في فعل الأتراك هذا صاحب الدار يارجوج التركي
ولا موسى بن بُغا. وذلك في نصف رجب سنة (٢٥٦ ه
الصفحه ٥٣٧ : اللغة والأنساب محمد بن حبيب ، فاختص علي بن
العباس بهذا الشيخ يختلف إليه ، ويحدب عليه ابن حبيب لما يراه
الصفحه ٤٤٣ : قاضيه ابن أبي الشوارب الأُموي فأحضروه وشهوداً
آخرين فخلع نفسه. واحضروا محمد بن الواثق من بغداد فما قبل
الصفحه ٨٤ :
__________________
(١) محمّد بن أبي
خالد من قواد الحسن بن سهل والواثب المتمرّد عليه ، مرّ خبره.
(٢) لعلّه يريد
سهل بن الحسن
الصفحه ٣٥٢ : إلى ابن عمّك علي بن محمد بن الرضا فاسأله.
فبعث إليه فسأله
فقال : الكثير ثمانون. فقالوا له : ردّ إليه