الصفحه ٥٦١ :
سنة وعلى وزارته
العباس بن الحسن بن أيوب (١) كما كان عليها في أواخر أبيه المكتفي (٢).
ولأربعة
الصفحه ٢٨٢ : الإمام عليهالسلام فأوجب عليهم تخميسها :
وكان من وكلائه في
بغداد محمد بن الفرج الرخجي (٣) فكتب إليه أبو
الصفحه ٥٢١ : عن
محمد بن علي العلوي الحسيني المصري قال : سُعي إلى أحمد بن طولون فداهمني أمر عظيم
وهمّ شديد من قِبله
الصفحه ٥٧٨ : محمد بن الفرات في وزارته الثانية) وهو على أتمّ هيئته
، فأدّيا إليه الرسالة. ثمّ ادخلا إلى المقتدر وقد
الصفحه ٥٩٥ : ، فردّه إسحاق بن إسماعيل النوبختي
وذكر له أخا المقتدر محمد بن المعتضد فوافقه مؤنس وأمر بإحضاره وبايعوه
الصفحه ١٩٣ : ،
ومحمد بن جمهور العمّي (البصري الغالي) وخلق كثير من سائر البلدان ، إلى المدينة ،
وسألوا عن الخلف بعد
الصفحه ٢١٠ : أحمد بن
محمد بن عيسى ، ولكنّه رأى رؤيا فتاب واستغفر الله من وقيعته في يونس (٣).
وفاة حمّاد بن
عيسى
الصفحه ٥٨١ :
الحنابلة :
محمد بن جرير بن
يزيد بن خالد الطبري الآملي المولود (٢٢٤ ه) بدأ أول دورة تفسيرية بالتفسير
الصفحه ٥٩٨ :
وكان ابن مقلة قد
اختفى فعزله واستوزر محمد بن القاسم بن عبيد الله ، ثمّ جدّ في طلب أحمد بن
المكتفي
الصفحه ٤٩٠ : ليست من صفات
الإمام! وكان فيهم محمد بن جعفر الحميري القمي فقال لهم : بل قفوا بنا حتى يرجع
ونختبر أمره
الصفحه ٥٠٤ : (١)! محوّلاً له على محمد بن جعفر الأسدي بالريّ وليس الأسدي
العَمريّ في بغداد!
ويظهر من الخبر
التالي : أنّ
الصفحه ٥٩١ : آخر المحرم أو أول صفر سنة (٣١٧ ه) (١).
جرائم القرامطة في
مكة :
كان على مكة في
سنة (٣١٧ ه) محمد
الصفحه ٣٤٠ : :
يظهر من الخبر
التالي أنّ المتوكّل بعد سوء ظنّه بعمر بن الفرج الرّخجي الناصبي بسبب أخيه محمد
عامل مصر
الصفحه ٥٧ : العباس الصولي. قال محمّد بن يحيى الصولي : كان جدي عبد الله يوم
وهُبت له دبّرها ، وكان يتبرك بها. وكانت
الصفحه ٣٧٤ :
ثمّ روى له عن
الزهري عن الحسن وعبد الله ابني محمد بن الحنفية عن أبيهما عن أبيه علي رضى الله
عنه