الصفحه ٥٦٨ :
قال الراوي الحسن
بن محمد العلوي : حدثني علي بن أحمد العقيقي بهذا في نصيبين في طريقه إلى مصر ،
ثمّ
الصفحه ٤٩٤ : إلى الشيخ العَمري وأمره أن ينقلهنّ إلى دار
القاضي محمد بن الحسن بن أبي الشوارب الأُموي ، أو بعض شهوده
الصفحه ٥٦٧ :
الجرّاح والنوبختي
والعقيقي :
في سنة (٢٩٨ ه)
بمصر كادت ضيعة لعلي بن أحمد العقيقي أن تضيع من
الصفحه ٤٧٠ : الاسكندرية ،
فشخص إليها في شهر رمضان سنة (٢٥٧ ه).
وكان على خراج مصر
أحمد بن محمد بن المدبّر ، فصرفه
الصفحه ٥٥٣ : الغربي من بغداد ، وهي دار محمد بن عبد الله
بن طاهر الخزاعي (مولاهم) وكان قد أوصى بذلك (٣).
وكان له (٤٧
الصفحه ٤٨ : في سنة (٢٠١ ه) ودخل
الوشاء على الرضا عليهالسلام فقال له : يا حسن! مات علي بن أبي حمزة البطائني في
الصفحه ٢٩٤ :
فركب خيران وصار
إلى دار محمد بن الفرج الرّخجي فوجد القوم مجتمعين عنده ، فقالوا له : ما تقول في
الصفحه ٦١٧ : الشيخ
الكليني الرازي :
سبق الشيخ الطوسي
في كتابه «الفهرست» بترجمة الشيخ محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني
الصفحه ٦٣٠ : ................................................... ٣٧٨
موسى بن محمّد بن الرضا وابن الرضا............................................. ٣٧٩
المتوكّل
الصفحه ٥٤٨ : .
فبثّوا الجواسيس ،
ولمكان ما كان تقدم إليهم امتنع الوكلاء كلّهم ، ومنهم محمد بن أحمد (؟) اندسّ
إليه رجل
الصفحه ٣٦٧ : ويمحو ما قبله. واختلفوا ، فأمر المتوكل أن
يكتب إلى علي بن محمد النقي يسأله ، فلمّا قرأ الكتاب كتب إليه
الصفحه ٣٣٣ : بالأُخوة ، وعُلم علة سخط
المتوكل عليهما معاً بارتباط محمد بن الفرج بالهادي عليهالسلام ، وهذا هو ما جاء في
الصفحه ٤٠٥ :
محمد بن طاهر أن
يأذن له بجمع المطوّعة لقتال الخوارج ، فأذن له ، فسار إلى سجستان حتى نفاهم منها
الصفحه ٣٧٦ : المعتزلة والمقدم فيها ، وكانت وفاته سنة (٢٤٤
ه).
ثمّ نقل عن «كتاب
المجالس» لأبي عيسى محمد بن هارون
الصفحه ٥٨٢ : النوبختي إليه أبا
جعفر محمد بن علي المعروف بالشلمغاني (٥) ،
__________________
(١) تاريخ ابن
الوردي