الصفحه ٤٢ : يعصيه (١).
فشوّ الفساد في
بغداد :
قال الطبري : في
هذه السنة (٢٠١ ه) جعل المأمون علي بن موسى بن جعفر
الصفحه ٢٤٨ : جعفر الحميري المُناخي أناخ بالحميريين معه بجبل منيع وامتنع عن حكم المأمون.
وكان على اليمن
محمد بن
الصفحه ٤٢٦ : العسكري بأمر أبيه الهادي عليهماالسلام ، ويبدو لي أنّ ذلك كان بعد وفاة محمد بن الهادي عليهالسلام في سنة
الصفحه ٤١٧ : الكتب من سامراء إلى سائر الأمصار بخلافة المعتزّ بالله بخطّ
جعفر بن محمد الكاتب.
ثمّ أحدر أخاه أبا
أحمد
الصفحه ١٥٥ : عليهماالسلام :
مرّ الخبر عن
الصولي : أنّ الفضل بن سهل كان قد ضمّ أبا الحسن محمّد بن أبي عبّاد إلى الرضا
الصفحه ٣٣٧ : . وصيّر إلى إبراهيم المؤيّد بالله الشامات وأرمينية
وآذربايجان ، وجعل كاتبه محمد بن علي المعروف.
ثمّ وجّه
الصفحه ٤٤٢ : من حبسه ، فأتوا به في يوم وليلة إلى سامرّاء! وتلقّوه قبلها. وأبى محمد
بن الواثق أن يقبل البيعة له حتى
الصفحه ٣٣٥ : لايتاخ
ولاية مصر والسند ، وكان عامله على مصر (ولعلّه بعد محمد بن الفرج) هرثمة بن نصر ،
وقد رُفع عليه إلى
الصفحه ٢٨٠ :
لما بلغهم موت المأمون ـ ولعلّه بعد إدخال محمد بن القاسم العلوي الزيدي أسيراً
مُهاناً إلى بغداد ـ حملوا
الصفحه ٥٢٨ :
على المعتضِد
فأقرّوا بذلك ، فأمر بهم فقُتلوا! ثمّ أراد المعتضد بالله من محمد بن الحسن بن سهل
أن
الصفحه ٢٤٩ : الإمام
الهادي عليهالسلام :
نُقل عن سهل بن
زياد الادمي قال : مولد علي بن محمد الهادي في شهر رجب سنة
الصفحه ٦٣١ : ................................................. ٣٩٩
محمد بن جعفر المنتصر.......................................................... ٤٠٠
خلافة أحمد
الصفحه ٦٢٠ : اختصّ به فيها فكان يبيّض له كتابه الكافي هو محمد بن
إبراهيم النعماني (١).
كما لم يُعلم
تاريخ مولده في
الصفحه ٣٧٠ :
وكان على حِمص أبو
المغيص موسى بن إبراهيم فوثب عليه أهلها سنة (٢٤٠) فخرج منها إلى حَماة ، فولّى
الصفحه ٣٢٧ :
البيوتات ، وعلى عامة الناس.
وكان على ديار
ربيعة أبو سعيد محمد بن يوسف ، فخرج عليه محمد بن عمرو الشيباني