الصفحه ١٤٥ : من ولدي نزل عيسى بن مريم فصلّى خلفه»
وقال : «إنّ الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً فطوبى للغرباء ، قيل
الصفحه ١٧٧ : نظمه الأمير أديب آل
حمدان أبو فراس الحارث بن سعيد (المقتول ٣٥٧ ه) في قصيدته الميمية في مظلومية أهل
الصفحه ١٨١ :
الجواد بعد أبيه
الرضا عليهالسلام :
مرّ خبر عن معمّر
بن خلّاد وكأنه كان بوّاباً أو من خدم
الصفحه ١٩٤ : ، هل ترى في القرآن عدد نجوم
السماء؟! قال : لا (١).
وكان منهم (من
بغداد) إسحاق بن إسماعيل بن نوبخت قال
الصفحه ٢٣٧ : السكينة!
فقال : إنّ الناس
انهزموا يوم حُنين فلم يبق مع النبيّ إلّاسبعة من بني هاشم! علي يضرب بسيفه
الصفحه ٢٦٩ : ء المأمون ومنهم ابن ماسويه وبَخْتْيَشُوع ، والأول هو يوحنّا ابن ماسويه
، والثاني جيورجيس بن بختيشوع ، وسائر
الصفحه ٢٧٤ : ، فضرب عليه أحمد
بن حنبل ، بل قتل عليه خلقاً من العلماء! وقاسى الناس منه مشقة في ذلك ، وكتب إلى
البلاد
الصفحه ٢٨٤ : داخلني من الدهش وتركها في يدي حتى إذا سكنتُ
خلّيتها! فأخذ يسايلني.
فقلت له : مولاك
الريان بن شبيب يقرأ
الصفحه ٣٥٠ : بن هرثمة بأبي الحسن الهادي عليهالسلام إلى سامرّاء تقدم المتوكل بأن يُحجب عنه ويُنزل في خان
يُعرف
الصفحه ٣٩٧ :
له عليهالسلام هو علي بن جعفر البرمكي البغدادي الهُماني الذي حبسه
المتوكل في سامرّاء ثمّ أطلقه فأمره
الصفحه ٥٠٧ : صلىاللهعليهوآله حميداً فقيداً سعيداً ، وجعل الأمر من بعده إلى أخيه وابن
عمّه ووصيّه ووارثه علي بن أبي طالب
الصفحه ٥١٦ : وصل إلى سيب بني
كوما إلى جهة دير العاقول في الخامس من شهر رجب ، وفي التاسع منه واقع الصفّار في
الموضع
الصفحه ٥٤٠ : العصمة
وأخرجه من الملة وأوجب عليه اللعنة! وتعظيماً لمن صغّر الله حقّه وأوهن أمره وأضعف
ركنه من «بني أُمية
الصفحه ٦٢٦ : ......................................................... ٢٠٤
وفيات وحوادث............................................................... ٢٠٦
وفاة يونس بن
الصفحه ٦٢٨ : ................................................... ٣٠٥
وفاة الحسن بن علي الفضّال.................................................... ٣٠٧
وفاة الحسن