الصفحه ٤٤٦ :
وكانت مدّة ملكه
دون الأربع سنين فلا يكون ملكه في أيام إمامة أبي محمد العسكري عليهالسلام فكيف
الصفحه ٦٧ : منهم بالحجاز وأهلها
مغاوير ، يُختارون في السروات
تنكَّبُ لأواء السنين جوارهم
الصفحه ١٧٤ :
إلى ذكر الخلف الصالح وقف! وأما ابن الجوزي فإنه ذكر العبد الصالح موسى بن جعفر
وما تعداه! والحافظ أبو
الصفحه ٤٢٨ : ؛ فإنها (ستكون) زوجة أبي محمد وأُم
القائم عليهالسلام.
وأن بشراً حدّث
بهذا سنة (٢٨٦ ه) في مشهد الكاظم
الصفحه ٤٣٥ : مولدي بالمدينة في ربيع الآخر سنة
اثنتين وثلاثين ومئتين (١) من مولَّدة في العرب اسمها سليل ، أو أسماء أو
الصفحه ٦٢١ :
وبخاتمة حياة خاتم
السفراء الخواص لصاحب الأمر «عجل الله فرجه» ومع بداية سنة (٣٣٠ ه) غلت أسعار
الصفحه ٤٠٧ :
الفضل بن قارن الطبري وكان قد جدّد قصر خالد بن يزيد بن معاوية ، فوثب أهل حمص
عليه في هذه السنة (٢٤٩ ه
الصفحه ٢٥٦ :
جعفر الخياط
وعُجيف بن عنبسة إلى حصن سنان! فسمعوا وأطاعوا ، ووجّه بقائده أُشناس (الفارسي)
إلى حصن
الصفحه ٥٧١ : وأسلموا ، فبنى لهم في بلادهم المساجد (١).
وقال السيوطي : في
سنة (٣٠٢ ه) أسلم الديلم على يد الحسن بن علي
الصفحه ١٦١ : الحمام ، وعمره ستون سنة (٥) قال : وغلبت السوداء على أخيه الحسن بن سهل حتّى صعب واشتد
فشُدّ في الحديد
الصفحه ٢٠٣ : نفذ ابنه عبد الله إلى الرَّقة في أوائل سنة (٢٠٦ ه) وكان
نصر بن شبث النصري في بلدة كيسوم بالجزيرة
الصفحه ٥٨٨ :
وبعد عشرة أشهر
تقريباً في أواخر محرم الحرام سنة (٣١٢ ه) خرج أيضاً في خمسمئة فارس وستمئة راجل
رحل
الصفحه ٥٥٧ : رمضان سنة (٢٩٠ ه) فأتى القرامطة على أكثر من كان مع خليفة!
ثمّ اجتاحت القرامطة ما بين حلب وحمص وأنطاكية
الصفحه ٤٢٢ : في مكان
المؤيد لولاية عهده أخاه لأبيه وأُمه إسماعيل بن المتوكل لأوائل شعبان سنة (٢٥٢ ه).
وكتب
الصفحه ٥٥٨ : زعمائهم إلى الخليفة في الخامس من شوال سنة
(٢٩٣ ه).
وفي هذه السنة قام
بالموضع المعروف بالصوأر على أربعة